ads
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

عبدالرزاق بن علي يكتب: هل مجتمعاتنا مخترقة؟

يوليو 30, 2025
في مقالات
عبدالرزاق بن علي يكتب: هل مجتمعاتنا مخترقة؟
الواتس ابالفيس بوكتويتر

عبدالرزاق بن علي/ صحفي تونسي 

عجز الكيان الصهيوني، بعد مرور 21 شهرًا على عدوانه على قطاع غزة، عن تحرير أسراه وإلحاق الهزيمة بالمقاومة الفلسطينية. فرغم محدودية المجال الجغرافي للقطاع، وامتلاك الكيان الغاصب – المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا – لأحدث الإمكانات والقدرات الفنية والعسكرية، ومئات الأقمار الصناعية، ووسائل الاستعلام الخارقة، إلا أنه لم ينجح في تحقيق أي من أهدافه المعلنة، والمتمثلة في تحرير الأسرى والقضاء على المقاومة، وذلك لسبب جوهري: عجزه عن اختراق بنية المقاومة من الداخل.

لقد نجحت المقاومة الفلسطينية في تحصين صفوفها وتجنبت بمهارة الأخطاء التي وقعت فيها جبهات أخرى، والتي مكّنت “إسرائيل” من تحقيق نجاحات مؤثرة في مواجهات مع حزب الله، بل وحتى داخل إيران.

وبحكم اعتماد حروب الجيلين الثالث والرابع على وسائل الاتصال وجمع المعلومات واختراق المجتمعات عبر الخوادم ووسائل التجسس الإلكتروني، فإن آلة الحرب الصهيونية فشلت فشلًا ذريعًا في تحديد مواقع أسراها، نظرًا للحصانة الذاتية التي طوّرتها المقاومة، ووجود حاضنة شعبية داعمة، مما أبقى الآلة العسكرية الإسرائيلية عمياء في غزة، بسبب نقص المعلومات، وانعدام الجواسيس، وندرة البيانات.

لم يعد خافيًا أن معظم الانتصارات التي حققها الكيان الصهيوني تعود لتفوقه في مجال الاستخبارات، وقدرته على جمع المعلومات، وتوظيف التكنولوجيا الحديثة، وزرع الجواسيس، مما أتاح له تنفيذ اغتيالات مؤثرة في لبنان وإيران، ومنها استهداف قادة من حزب الله وعلماء نوويين وقادة عسكريين إيرانيين.

وهذا يوجب علينا التنبه لخطورة الواقع في مجتمعاتنا العربية، وضرورة تحصين كياناتنا الوطنية من محاولات الاختراق الاستخباراتي. إذ إن ترك إدارة بعض المؤسسات الوطنية الحساسة بيد أطراف أجنبية، سواء من الخارج أو عبر عقود داخلية، يعرض أمننا الوطني والقومي للخطر، بل ويجعل مقدراتنا أداة في يد من يعادينا.

إن الخوادم التي تدير منظوماتنا الحساسة لا نملك السيطرة الكاملة عليها، ولا نضمن عدم اختراقها وتوظيفها ضدنا. ولم يعد لدينا متسع من الوقت لمعالجة هذا الخلل قبل أن يستفحل ويصعب احتواؤه.

ومن البديهي أن يستغل الكيان الصهيوني حاجة بعض الفئات الوافدة في البلدان العربية إلى المال، لتجنيدهم واستخدامهم لاختراق المنظومات الأمنية، وجمع المعلومات، وإقامة مراكز تخريبية تكون جاهزة للعمل متى أراد، مستفيدًا من ضعف شعور تلك الفئات بالانتماء، وغربتها، وخلفياتها العقائدية، والعلاقات المحتملة لبلدانها الأصلية بـ”إسرائيل”.

وما حدث في إيران يمكن أن يتكرر في أي بلد عربي، بل إننا نجزم أنه يحدث بالفعل في عدة دول عربية، وخاصة في المجتمعات الخليجية. وانطلاقًا من هذه الوقائع المؤكدة، يتوجب علينا دعم جهود تحصين مجتمعاتنا قبل وقوع المحظور ، لا قدر الله.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

مختصون يؤكدون لـ”شؤون عمانية” أهمية ترسيخ الثقافة الفلكية والاستثمار في وعي الأجيال

الخبر التالي

جلالةُ السُّلطان يلتقي رئيسَ الوزراء البريطاني ويؤكد دعمَ سلطنة عُمان لاعتراف المملكة المتحدة بالدولة الفلسطينية

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In