ads
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

د. حِصّة محمد الفارسي تكتب: اليوم العالمي للملاريا

أبريل 24, 2025
في طب وصحة, مقالات
د. حِصّة محمد الفارسي تكتب: اليوم العالمي للملاريا
الواتس ابالفيس بوكتويتر

بقلم د. حِصَّة محمد الفَارسي
حاصلة على شهادة الدكتوراه في علوم الأحياء الدقيقة

وصل الخبر سريعا لمسامعي فهم يفتشون البيوت يبحثون عنا، اتفقنا على أن نهرب قبل وصولهم للبيت. اجتمعنا واتفقنا على أن نحتمي بالغافة الكبيرة، سنقفز من الجدران ونلتقي في ساحة كرة القدم. بعدها سنجري حفاة باتجاه الغافة، التراب الذي يشوي أقدامنا يدفعنا للأمام باتجاه الظل ولن نجد وقتا للنظر للخلف. لن يتمكنوا من الإمساك بنا. يُقال إنهم يحملون زجاجا يجرحون به أصابع الأطفال. نحتاج أصابعنا العشر لن يصلوا الينا. هكذا تجنبنا صغارا فريق المسح الطبي للملاريا بإبرهم وشرائحهم الزجاجية وأدويتهم المُرّة.

يعود أصل كلمة ملاريا إلى اللغة الإيطالية، وهي كلمة مُركبة من شِقين: مال (Mal) وتعني سيئ، وآريا (Aria) وتعني هواء؛ فالترجمة الحرفية للملاريا تعني “الهواء السيئ”. ويعود سبب التسمية للعهد الرُوماني القديم، إذ كان المعتقد السائد أن مسبب المرض هو الهواء الملوث القادم من المياه الرَاكد١. وكان العَالِم الفرنسي تشارلز لويس ألفونس لفيران Charles Louis Alphonse Laveran هو أول من تعرف على الطفيلي المسبب للملاريا من خلال أبحاثه التي أجراها في الجزائر عام ١٨٨٠. لكن لم يحُتفى كثيرا بما قدمه في الأوساط العلمية الأوربية آنذاك لكونه شخصا مغمورا. الا أن الأبحاث المتتالية أثبتت صِحت ما قدمه وقد حاز على جائزة نوبل عام ١٩٠٧. رغم أن الهواء لم يعد الملام في المرض بعد اكتشاف الطفيلي إلا أن اسم المرض “ملاريا” ظل كماهو بدون تغير.

في اليمين طابعان بريديان من مملكة السويد والجزائر يحملان صورة العالم لفيران


في المقابل فإن رُونالد رُوس كان يقوم بأبحاث في الهند وافترض أن البعوض هو ناقل للمرض. ولتأكد من صحة فرضيته فقد قام عالم ايطالي بشحن بعوض من أحد القرى الإيطالية التي انتشرت فيها حالات الملاريا آنذلك الى عالم بريطاني. حيث قام الأخير بإطلاق سراح البعوض الجائع بعد رحلته الطويلة في غرفة محكمة مع شخصين سليمين تطوعا للمشاركة في بحثه. فما كان أسعد البعوض بهما. تغذى على دمهما ونقل لهم طفيلي الملاريا فأصيبا بالمرض. وقد حصل رُونالد رُوس على جائزة نوبل في عام ١٩٠٢م لهذا الاكتشاف الذي ساعد على مُواجهة المرض وفهم دورة حياة الطفيلي المرتبطة بالبعوض.

بفضل جهود الكثير من العلماء نعلم اليوم أن الملاريا مرض يتسبب به طفيلي يعرف باسم البلازموديم (Plasmodium) ينتقل عن طريق فصيلة معينة من البعُوض تعرف بالأنُوفِليس (Anopheles). وبعوض الأنُوفِليس بطبيعته نباتي التغذية يعتمد على رحيق النباتات، إلا أن أُنثى الأنُوفِليس الحامل تحتاج إلى مصدر آخر للبروتين لتغذية البويضات فتتغذى على دم الإنسان. قد يحدث أن تلدغ أنثى الأنُوفِليس شخصًا مُصابًا بالملاريا فتقوم بامتصاص الطفيلي مع وجبة الدم، فيستقر طفيلي الملاريا في الغدة اللُعابية لأنثى البعوض، وبذلك تنقله لشخص سليم في سعيها لتناول وجبتها التالية.


تتفاوت أعراضُ الملاريا بحسب نوع طُفيلي البلازموديوم المسبب للمرض، فهناك عدة أنواع
بعضها يمكن التعافي منه، كالأنواع المنتشرة في قارة آسيا وتعرف بنوع الفايفاكس (vivax). بينما هناك نوع فتَّاك يعرف بالفالسيبارم (falciparium) وقد يُودي بحياة المصاب، وهذا النوع ينتشر في القارة الإفريقية. فقد سافرت صديقتي السُويدية ساندرا ستروم مع زوجها لنيجيريا لقضاء عطلتها السنوية هناك، وأصيبت بهذا النوع من الملاريا، ووصَفت أعراض المرض بقولها: “لو جمعت كل اللحظات المؤلمة والحزينة في حياتي واختزلتها في لحظة لكانت لحظة إصابتي بالملاريا؛ كنت أشعرُ أن شيئًا يزحفُ تحت جلدي، وأن الذباب كان بحجم التُفاح، بمجرد أن يحل على جِلدي أشعُر كأن شيئًا يرتطم بي، وكنت أتقيَّأ كثيرًا وارتفعت درجة حرارتي وبدأت أفقد الوعي بما حولي. فكُنت أتخيل وجود ساحر بالغرفة يمارس الشعوذة علي”. إلا أنها تمكنت من شراء العلاج وتحسنت حالتها. وذكرت أنها سمعت عن طفل فارق الحياة لإصابته بالمرض لعدم تمكن أهله من شراء الدواء. وكم شعُرت ساندرا بالأسى لذلك، فلو أنها عرفت بحاله لتبرعت بالمبلغ الذي قد يُنقِذ حياته.

لأن الطُفيلي المسبب للملاريا يُوجدُ في دم المصَاب فيمكن تشخيصه بأخذ مَسحة من دمِه تُوزَّع على شريحة زُجاجية ثم يتم صبغِها وفحصِها تحت المِجهر كما هو مبين في الشكل ٢ أدناه ٢.

رسم توضيحي لخطوات فحص مرض الملاريا من عينة دم المصاب

في المناطق الموبوءة يمكن التعرف على الطفيلي تحت المجهر بسهولة لارتفاع عدده في الدم المفحوص، أما في الأماكن الأقل انتشارًا لمرض الملاريا فقد يوجد الطفيلي بأعداد قليلة لا يمكن كشفها بالتشخيص المجهري، مما يستدعي الاستعانة بآلية تشخيص أُخرى أكثر دقة؛ كالتشخيص بالتقنيات الحيوية كفحص البَلمَرة (PCR)، الذي يستهدف الحمض النووي (DNA) للطُفيلي. ويُمكننا فحص البلمرة من التعرف على أنوع الطفيلي المختلفة بدقة متناهية لوجود فروق في تركيبة الحمض. ويستغرق هذا الفحص مُدة تتراوح ما بين ثلاث ساعات وست ساعات. فكما هو موضح في الشكل ٣ فإن التسلسل الجيني لأنواع الطفيلي المختلفة تُدمغ بمواد مشعة مختلفة. فإذا كانت العينة سلبية لا يظهر إلا خط ضبط الجودة الداخلي ذو اللون الأخضر، وإذا كانت العينة إيجابية فاللون يمثل نوع الطفيلي الموجود في العينة، وقد يوجد أكثر من نوع في العينة نفسها. مثلًا في الشكل٤ نوعان من أنواع البلازموديوم؛ فالسيبارم ذو الصبغة الزرقاء، وفايفاكس ذو الصبغة الحمراء، كما يظهر كذلك خط ضبط الجودة الداخلي باللون الأخضر٣.

رسم توضيحي لخطوات فحص مرض الملاريا من عينة دم المصاب


من بين آليات فحص الملاريا كذلك استخدام شريط الفحص السريع الذي يشبه شريط فحص الحمل المتوفر في الصيدليات الخارجية، إذ تحتوي هذه الأشرطة على مكونات الطفيلي (antigens)، وعند إضافة قطرات من دم المصاب للشريط تتفاعل الأجسام المضادة (antibodies) الموجودة في دمه مع مكونات الطفيلي، لينتج عن هذا التفاعل خط يمكن رؤيته بالعين المجردة كما هو موضح في الشكل٤. وتمتاز هذه الآلية بسرعة الحصول على النتيجة في أقل من نصف ساعة. مما يناسب مثلًا فحص القادمين في المطار من المناطق الموبوءة، وكذلك في المناطق النائية حيث لا تتوفر المعدات اللازمة لفحص الملاريا.


كما تجدر الإشارة أن الملاريا لا ينتقل عن طريق اللمس والأكل ولابد للناقل “البعوض” ليتم نقله من المصاب الى الشخص السليم. لكن يمكن أن يصاب الشخص بالملاريا اذا نُقل له دم من شخص مصاب بالملاريا. لذلك تُولي بنوك الدم المركزية عالميا ومحليا اهتماما كبيرا بفحص المتبرعين لتأكد من خلوهم من المرض. يتم ذلك بفحص الأجسام المضادة الذي يساعد على معرفة إذا ما كان الشخص قد أصيب بالملاريا.

يُساعد التشخيص الصحيح والدقيق للملاريا في وصف العلاج المناسب وشفاء المريض. مما يقودنا للحديث عن العلاجات المتوفر لمرضى الملاريا. كانت الملاريا تُعالج سابقا بعقار الكلوروكوين، إلا أن الطفيلي قد تحور فما عاد المريض يستجيب لهذا العلاج، وقد توالت علاجات أخرى كذلك لكن الطفيلي قد نجح في مقاومتها. وأحدَثُ هذه الأدوية يعرف باسم آرتيميسنين المستخلص من الأعشاب الصينية المتداولة. (Artemisinins)

لقد حالفني الحظ بوجودي في عاصمة السويد ستوكهولم في سنة ٢٠١٥، إذ أُعلن الفائز بجائزة نوبل (Tu YouYou)في الطب وعلوم الفسيولوجيا التي كانت من نصيب الباحثة الكيميائية الصِينية تو يويو لاكتشافها دواء الآرتيميسنين في عقد السبعينيات، فكان اكتشافها مُنقذًا لحياة الكثيرين بعد انتشار مُقاومَة الطُفيلي للعلاجات المتوفرة آنذاك. وجرت العادة أن يُلقِي الباحِثُ مُحاضرة للتعريف بإنجازه الذي أهَله لنيل الجائزة الأكثر شهرة وصيتًا في مجال الأبحاث العلمية والطبية. فذكرت الباحثة محاولاتها في استخلاص المستحضر من الأعشاب الصينية المتداولة لعلاج الملاريا، إذ مرت بسلسلة من المحاولات غير الناجحة. إلا أن اللحظة الفاصلة كانت عندما عَدَلت في طريقة استخلاص المستحضر؛ فتمكنت من استخلاصه تحت درجة حرارة منخفضة على خلاف ما هو متداول من استخلاصه في درجات حرارة مرتفعة. هذه الطريقة الجديدة ضاعفت من فاعلية المستخلص في القضاء على طُفيلي الملاريا. وتظهر في الصورة الباحثة تو يويو في حفل استلام الجائزة من ملك السويد.



بعد أن طرقنا باب تاريخ الملاريا عالميا،دعونا نعود للوطن. فرِحلة عُمان مع مرضِ الملاريا طويلة، فقد وُثِّقت جُهود البِلاد في الحدِّ من انتشاره مُنذ بدايات القرن المنصرِم، ووُجدت مُراسلات سُلطان البلاد للبحث عن وسائل للحد من تفشي المرض منذُ بداية التسعينيات، إذ بينت المراسلات المحفوظة في أحد المتاحف القطرية بعض هذه الآليات؛ كحصر الآبار، واستيراد مواد توعوية بالمرض والمواد اللازمة لمكافحة البعوض من الهند، وتغطية المياه الراكدة بالبترول لتجنب تكاثر يرقات البعوض، وتصريف مياه المجاري يدويًّا في البحر للحد من تحولها مياهًا راكدة جاذِبة للبعوض ٥.

لكن الجهود الفعلية في وضع إستراتيجية التحكم في انتشار الملاريا بدأت في سنة ١٩٧٥م، وقد بلغت ذُروتها في الثمانينيات وحُفرت في ذاكرة الأجيال؛ فكان مقدمُ عامل الرَّش قُرب مغيب الشمس حدثًا يترقبه الصِغار، إذ يأبَون أن يمضي العامل وحيدًا في مُهِمَته، فيحيطون به وهو يدفع دُخان المبيد الحشري، وتتهافت الأمُهات لِمنعِ مثل هذه التجمُعات في وقت المَغيب؛ لا خوفًا على الصغار من الدخان بل حِرصًا عليهم للمُكْثِ في البيت عند الغروب مهابةَ الظلام وأهله. ولقد تكللت هذه الجهود بالنجاح، إذ تمكنت السلطنة من التحكم في الملاريا، فما عادت تحصد الأرواح كما كانت. وبعد التحكم في انتشار الملاريا سعت السلطنة لاستئصاله تمامًا، ودُشِّن هذا الهدف عام ١٩٩١م.
إن استئصال الملاريا في عُمان يشكل تحديًا كبيرًا، وذلك لعدة أسباب، مِنها تدفق العمَالة الوافِدة من المناطق الموبُوءة بالملاريا. فبعضها يظل حاملا للمرض فيعدُ بيئة خصبة لنقله محليًّا بواسطة البعوض. وعليه يتبين أهمية فحص العمالة الوافدة مبكرًا، وانتهاج البلاد سنّ مُخالفات في حالة تأخر فحصهم للحد من انتشار أمراض من بينها الملاريا، وكذلك انتهاج أنظمة تُعفي الوافد من دفع مبالغ فحص وعلاج الملاريا في منظومة وزارة الصحة.
إلا أن وجود العمالة الوافِدة حَدثٌ يتكرر في دُول كثيرة أجازتها مُنظمة الصِّحة العالمية بكونها خالية من الملاريا، وذلك لخُلوها من البعوض الناقل. فعلى الرغم من تسجيل حالات الإصابة بالملاريا في هذه الدول، فإن المرض لا يتفشى محليًّا، وذلك لدواعٍ مناخية. مثلًا لا يوجد البعوض إطلاقًا في آيسلندا؛ فالبعوض لا يحبذُ الجو البارِد. وهنا أذكر قصة لطيفة، فقد سارع أحد معارفي الآيسلنديين إلى المستشفى بعد تعرُّضِه للدغة بعوض ظنًّا منه أنه أصيب بمرض جلدي، وفوجئ تمامًا عندما أخبره الطبيب أنه تعرض للدغة بعوض فقط، وذكر الآيسلندي أنه لم يسبق أن رأى بعوضًا في حياته من قبلُ، فلا وجود له في آيسلندا.
وهنا يكمن التحدي الكبير الذي تواجهه السلطنة والدُول المجاورة في الحصُول على الإجازة بخُلوها من مرض الملاريا، وهو وجود البعوض الناقل لطفيلي الملاريا في المنطقة، مما يتطلب جهدا في كسر دورة حياة الطفيلي ومنع انتقاله من الشخص المصاب إلى آخر سليم. رغم أن أغلب الحالات المسجلة للملاريا في السلطنة تعُودُ لوافدين قادمين حديثًا أو لمواطنين عادوا حديثًا من السفر من مناطق موبُوءة، فإن تفشي الحالات محليًّا لا يزال احتمالا قائما لوجود البعوض الناقل محليا. ولنكون ضمن قائمة الدول التي نجحت في استئصال الملاريا يتعين عدم تسجيل أي حالة ملاريا ناتجة عن نقل محلي بغض النظر عن مصدر المرض الأولي لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات متتالية، بمعنى آخر أن تتكاتف الجُهود عند تسجيل مصاب بالملاريا لعِلاجه قبل أن ينتقل الطفيلي من دمِه للبعوض وينتشر محليًّا.
نحن لا نملك خيارات كثيرة في مواجهة الأمراض المعدية، نحاول إيجاد علاجات لها وتطوير اللُقاحات لمنعها. لقد ظل مرض الملاريا عصيًّا على إنتاج لقاح فعال للحد من انتشاره مدةً طويلة من الزمن على الرغم من كثرة المحاولات، إلا أن هذه الجهود تكللت بالنجاح إذ أُجيز أحد اللقاحات ضدَّ الملاريا، وهو حدثٌ كانت تنتظره الأوساط العلمية والبحثية ولكأنه تحول لحلم بعيد المنال في وقت من الأوقات.
تحتفل دول العالم في ال ٢٥من شهر إبريل بيوم الملاريا العالمي، لنحتفل معهم ولنسعى لغدٍ تنعدم فيه الوفيات من الملاريا عالميا، وكل عام وبعوضُنا بصحة جيدة يخلو من طفيلي الملاريا وهواءنا خاليا من كل سوء٦.


هوامش:
١- ويكيبيديا تاريخ الملاريا.
٢- منشورات منظمة الصحة العالمية عن تشخيص الملاريا.
٣- كتالوج منتج صناعي للكشف عن طفيل الملاريا بالبلمرة.
٤- كتالوج منتج صناعي للكشف السريع عن طفيلي الملاريا بالشريط.
٥- من مقال بجريدة الأثير.
٦ – نشكر إبراهيم بن حسن أبو حمادة من فلسطين على التدقيق اللغوي للمقال.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

صدور كتاب فوتوغرافي يوثق معاناة أطفال غزة

الخبر التالي

ارتفاع أسعار الذهب بأكثر من 1 %

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In