ads
السبت, أكتوبر 11, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

“دار صادر”.. علامة فارقة في مدّ الجسور بين الثقافة العربية والألمانية

أكتوبر 8, 2023
في مقالات
“دار صادر”.. علامة فارقة في مدّ الجسور بين الثقافة العربية والألمانية
الواتس ابالفيس بوكتويتر

موسى الزعيم ألمانيا

تعد الذكرى الـ160 لتأسيس دار صادر في ألمانيا كحالة ثقافيّة عربيّة، عاصرت أحداثا مختلفة وصمدت واستمرت في نهجها ورسالتها المعرفية.

وفي فعاليات معرض الكتاب العربي في البيت الثقافي “الديوان” في برلين، ُسلّم نبيل أنطون صادر الراية لابنته سارة صادر، والتي تمثّل الجيل الخامس من العائلة، لتمضي قدما لاستكمال مسيرة النشر والطباعة رغم التحديات المعاصرة التي تواجه الكتاب الورقي.

ويأتي تكريم الدار في ألمانيا في إطار ريادتها في عالم الطباعة والنشر وفتح قنوات تواصل مبكّرة مع الأدب والثقافة الألمانية.

ويقول نبيل صادر عن انفتاح الألمان على الأدب والثقافة العربية وعن فتح قنوات تواصل جديدة مع الألمان: “لماذا لا نبني على ما هو قائم بالأساس؟ لماذا علينا في كلّ مرّة أن نبدأ من الصّفر، فالعلاقات الأدبية العربية الألمانية قائمةٌ منذ زمنٍ بعيدٍ، يمكن أن تعود إلى بداية النهضة العربية، من هنا يمكن الحديث عن دور دار صادر الرائد في ترجمة ونقل الأدب العربي إلى الألمانية وبالعكس”.

وعندما نتحدث عن دار صادر فهذا يعني أننا نتحدّث عن الحركة الثقافيّة اللبنانية الرائدة عالميا من خلال “الرابطة القلميّة” في أمريكا الشماليّة و”العُصبة الأندلسيّة” في أميركا الجنوبية.

أمّا في ألمانيا فقد مهّد لهذا التشارك الثقافي والمعرفي عددٌ من المترجمين اللبنانيين الأوائل، وكما يرى الدكتور يوسف عساف في كتابه عن وجوه التبادل الثقافي العربي الألماني فقد كان بعض المفكرين العرب في تلك الفترة مهتمين بإغناء المكتبة العربية ورفدها بكتب التراث الغربي، ومن هنا جاءت فكرةُ ترجمة الكتب من الألمانية إلى العربية والانفتاح على الثقافة الألمانية بشكل عام.

ولقد بحث المهتمون عن الكتب التي تشكّل جسر تواصل بين الثقافتين، هذه الكتب بالفعل بعد ترجمتها تركتْ أثراً طيباً في نفس القارئ العربي ووطدّت العلاقة بين الثقافتين، بعد أن كانت الثقافة الألمانية أقلّ انتشاراً في العالم العربي مقارنة بالثقافة الفرنسية والإنجليزية.

ومن خلال ذلك، تعرّف المثقفون الألمان على مختلف مظاهر الحضارة العربية، واشتركت دار صادر مع دار “هورست أردمن” بترجمة عددٍ من الأعمال الألمانية الأدبية إلى العربية، نذكر منها “قصص ألمانية حديثة” عام 1966 ترجمة الدكتور مصطفى ماهر وفؤاد رفقة ومجدي يوسف، بعد ذلك تُرجم كتاب “غناء العناكب” وقصص ألمانية أخرى عام 1967، وكذلك كتاب “ألمانيا والعالم العربي، ألف سنةٍ من الصّلات الوثيقة” عام 1974، دراسات تتناول الصِّلات الثقافية والعلمية والفنية بين الألمان والعرب، للدكتور هانس روبرت رويمر، ترجمة الدكتور مصطفى ماهر وكمال رضوان.

كما تمت ترجمة “الاستشراق الألماني”: الدراسات العربية والإسلامية بجامعة توبنغن، عام 1974، ترجمة الدكتور كمال رضوان، و”ألوان من الأدب الألماني الحديث” عام 1974، ترجمها وقدّم لها الدكتور مصطفى ماهر.

وبعد اندلاع الحرب في لبنان في منتصف السبعينات من القرن الماضي، تراجعت الأنشطة المتعلّقة بالثقافة والأدب، على الرغم من ذلك واصلت دار صادر نشاطها في إصدار بعض الأعمال الألمانية المعرَّبة، مثل: “نحو السلام الدائم” محاولة فلسفيّة، 1985، تأليف عمانوئيل كانط، ترجمة وتقديم: الدكتور نبيل الخوري وتمهيد أنطون هينن، و”هلدرلن قصائد مختارة” نقلها عن الألمانية الدكتور فؤاد رفقة سنة 1989، “موزار في رحلة إلى براغ”، ترجمة أورسولا عسّاف ووديع مبارك، سنة 1992، “مختارات من نوفالس” ترجمة فؤاد رفقة وفيها أناشيد الليل التي بدأ بكتابتها على إثر وفاة حبيبته، و”مشروع أخلاقي عالمي” لهانس كينغ والذي دعا في كتابه إلى حوار بين الدول وبين الأديان 1998، ترجمة جوزيف معلوف وأورسولا عسّاف وهو أيضاً من منشورات دار صادر.

كما شاركت دار صادر أيضا في الأسبوع الثقافي العربي الألماني في عام 1974 في مدينة توبنجن.

وفي هذا السياق، لابدّ من الحديث عن شخصيتين كان لهما الأثر الأكبر من التواصل الثقافي العربي الألماني، وهما أرسولا نوفاك ويوسف عسّاف، من خلال جهدهما المتواصل في الترجمة في السبعينيات، حيث وضعا بين يدي القارئ الألماني أهمّ ما أبدعته المخيلة الأدبية اللبنانية، ما يفسّر اليوم دخول هذه الكتب العربية المعاهد والجامعات الألمانية، فقدما للقارئ الألماني مختصراً عن جبران وأمين الريحاني وميخائيل نعيمة وشارل قرم عقل وشكر الله الجرّ وبولس سلامة وفؤاد سيلمان وغيرهم الذين تغنّوا بقيم الحرية وجمال طبيعة لبنان في كتابهما “سفن على الشاطئ الآخر” بعد ذلك يمكن الحديث عن ترجمة جبران خليل جبران وتقديمه للقارئ الألماني، ثم تتوالي الترجمات.

في قضية الترجمة لابدّ من التوقف عند المترجم فؤاد رفقه والذي نقل الكثير من الأدب الألماني ومن خلال دراسته في جامعة توبنغن، تعرّف إلى الشعر الألماني من خلال ريكله، هلدرلن، تراكل، نوفالس، هيدغر وغوته، كما نقل إلى العربية مختارات من شعر غوته.

اليوم وفي حفل التكريم في برلين تنتقل مؤسسة إلى جيل آخر تواكب روح العصر الجديد وسماته، غير عابئة بما يروّج عن موت الكتاب الورقي إذ لم تكن البداية سهلة على يد الجدّ المؤسس إبراهيم منذ عام 1863 حين جاء إلى سوق “أبو النصر” في بيروت وراح يصنع المسابح ليعتاش منها.

ثم واكب حركة النهضة العربية ولمس الحاجة لتأسيس مطبعته لإصدار الصحف والمجلاّت الكتب ونشرها، فراح يطبع بعض كتب الصلاة الصغيرة، ولما اشتهر، استأجر مكاناً خاصاً وراح ينشط في حقل النشر.

كذلك بادر إبراهيم صادر إلى مواكبة النهضة وخدمة اللغة العربية، فأعاد طبع كتاب “بحث المطالب ” للمطران جرمانوس فرحات وهو من أوائل كتب الصرف والنحو المنهجية.

وفي 1915، توفّي في بيروت إبراهيم صادر وقد أمضى في صنعته أكثر من نصف قرن، وخلال تلك السنوات كان يلبي الحاجات الحقيقية للقرّاء في “المكتبة العموميّة” وسط بيروت في زمن لم تكن كلمة “مكتبة” شائعة كمكان لبيع الكتب.

وبعد وفاة إبراهيم ورث المهنة أولاده سليم ويوسف، وفي تلك المرحلة غيّر سليم اسم المكتبة إلى “مكتبة صادر”، وأطلق سليم مجلّة “الأنيس” نصف الشهرية، بين عامي 1910 و 1911 في هذه المرحلة يمكن أن يلحظ المرء توجه منشورات الدار نحو الغرب فأصدرت عام 1903 مجموعة قصص للأطفال معرّبة عن الفرنسيّة ومطبوعة باللغتين: “مئة حكاية قصيرة للأولاد”.

في تلك المرحلة صارت دار صادر معلماً بيروتياً فكان التّجار يضعون عنوان مراسلاتهم: “بيروت، قرب مكتبة صادر”، وبعد وفاة سليم صادر عام 1941 تولّى ابنه أنطون المولود عام 1904 شؤون المكتبة مذ كان في العشرين.

وفي فترة الفورة الثقافية والفكرية اللبنانية، حيثُ شهد نشر الكتاب في بيروت تحولاً كبيراً، في تلك المرحلة كان أنطون صديقاً لعدد من الكتاب يلتقون في مكتبه وفي بيته، ومنهم ميخائل نعيمة ونجم وأبو شبكة، إحسان عبّاس، والمترجم المصري مصطفى ماهر، والمحامي كميل نمر شمعون الذي أصبح فيما بعد رئيساً للجمهورية اللبنانيّة، هؤلاء كلّهم نشروا مؤلَّفاتهم لدى دار صادر.

وكان من أوائل مشاريع المؤسّسة الجديدة إصدار موسوعة “لسان العرب” المعجميّة لابن منظور في 15 جزءاً، ووُضعت أول شعار “لوغو” تجاري خاص بها 1997.

وتتابع دار صادر نشاطها في عالم النشر عالمياً وقد شكّلت علامة فارقة في الحفاظ على التراث العربي ونقله إلى العالم.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

إصدار أكثر من 47 ألف شهادة منشأ للمنتجات المحلية

الخبر التالي

سلطنة عُمان وجهود السلام الداعمة للحق

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In