ads
السبت, سبتمبر 13, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

لا تَكُن سبباً في إحباط الموظف

ديسمبر 21, 2018
في مقالات
الواتس ابالفيس بوكتويتر

بقلم: محمد بن عيسى البلوشي*

من منا لم تكن بداياته بسيطة، من منا لم يتعلم من أخطائه، وقبل ذلك كنا في مقاعد الدراسة ونمارس العديد من الأفكار الدراسية التي تكون صحيحة أحياناً وخاطئة أحياناً أخرى، وقبل ذلك كنا أطفالاً نعيش في بيئة مليئة بالتجارب وتكسير الأشياء والمشاكسة وغيرها من صنوف العبقرية الفطرية التي كنا نمارسها دون وعي منا .
بعض الإدارات في المؤسسات المختلفة لا تدع للموظف فرصة البحث عن الأشياء في محيط عمله، بل تريد أن تتم الأمور وفق ما تريد هي، لا وفق ما يعتقد أو يجرب الموظف أن تكون عليه الأمور، وهذا ما يقودنا إلى فكرة أن: ” لا تفكر بعقلك، وإنما خذ فكرة من عندي ونفذها”، وهذا ما يقود إلى الجهل الوظيفي رغم أن لدينا عقولا بشرية مبدعة.
إن إعطاء الموظف المساحة الكاملة كي يمارس عبقريته في محيط عمله من خلال تجربة ما يعتقد أنه من المفترض أن يكون، سيساعد المؤسسات على إيجاد الحلول للعديد من التحديات التي تواجهها، وعلى الإدارات أن تتفهم للغاية المهمة وهي أن نجعل الجميع يمارس عبقريته في الحياة.
لا يحق لنا مهما كانت صفتنا الأبوية أو الأخوية أو الإدارية أن نحرم من نعيلهم أو نهتم بهم فرصة البحث والتجربة للعديد من الأمور الحياتية المحفزة للإبداع والتطوير، فلا يمكن أن تحرم إبنك من ممارسة اللعب مهما كانت الفوضى التي يحدثها بمحيطه، فهو في هذا الوقت يتعلم أبجديات الأمور، وسوف يصل إلى ممارسة صحيحة تجعله فاعلاً في الحياة.
إننا بحاجة اليوم إلى ثقة أكبر في محيط أعمالنا كي نمارس الإبداع بشكل أفضل، بحاجة إلى إيمان عميق بأن الأمور ما هي إلا فكرة من الجيد أن يختبرها صاحبها في معترك الحياة، يفشل تارة وينجح تاره أخرى، وتستمر هذه الحالة معه في جميع الأمور، فليس بعد الفشل إلا نجاح مكتوب ووصول إلى حقيقة دامغة من سنن هذا الكون الكبير الذي يستوعب الجميع.

*كاتب وصحفي عماني

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

اختتام مهرجان الشعر العماني الحادي عشر بمسندم

الخبر التالي

علماء يبتكرون دواءً مضاداً للصرع ويخفف ألم الاعتلال العصبي لدى مرضى السرطان

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In