ads
الأحد, سبتمبر 28, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

أكاديمي وخبير إعلامي: الصحافة الرقمية جعلت معظم المجتمعات يصابون بمتلازمة fomo

أبريل 29, 2018
في متابعات وتحقيقات
أكاديمي وخبير إعلامي: الصحافة الرقمية جعلت معظم المجتمعات يصابون بمتلازمة fomo
الواتس ابالفيس بوكتويتر
  • الدكتور جاسم محمد الشيخ: الصحافة التي لا تكيف نفسها مع متطلبات العصر مصيرها الزوال.
  • الصحافة الرقمية جعلت معظم المجتمعات يصابون بمتلازمة fomo.

أجرت الحوار : جمانة اللواتي

 

أن تُغلقَ صحيفة السفير اللبنانية، بعد ٤٢ عامًا من الإصدار، وأن تتوقف صحيفةٌ عريقة على غرار الأندبندنت البريطانية عن إصدار النسخ الورقية، والاكتفاء بالنسخ الإلكترونية، وغيرها الكثير من الصحف الكبرى، فهذا يعني أن هناكَ عصرًا جديدًا ينتظر الصحافة، عصرًا لربما يكون شبيهًا بالزمن الذي تعرّف فيه مستمعي الإذاعة إلى التلفزيون..

في زمنٍ سيطرت فيه التكنولوجيا الرقمية على حياتنا، وعوضًا عن انتظار قراءة الصحيفة صباحًا أو مشاهدة النشرة مساءً؛ باتت جميع الأخبار المحلية والعالمية تصلنا في كل لحظة، ليصبح العالم أصغر من القرية، ومن هذا المنطلق تُطرح العديد من التساؤلات..

ما هو مصير ومستقبل الصحافة الورقية؟ وما هو مفهوم الصحافة الإلكترونية؟.. يجيب على هذه الأسئلة وغيرها الدكتور جاسم محمد الشيخ، رئيس ومؤسس مشارك للجمعية العربية – الأوربية لباحثي الإعلام، وكاتب في مجال الصحافة الجديدة.

 

* دكتور جاسم؛ هل من الممكن أن يأتي يومٌ لا نرى فيه أي صحيفة ورقية، أم أن جمهور التكنولوجيا لا يمكن أن يقضي على قاعدة جمهور الصحافة التقليدية؟

– مع بروز أنماط الصحافة الجديدة؛ ظهرت مخاوف لدى وسائل الإعلام التقليدية من هذا النمط الجديد، الذي جعل من كل شخص صحيفة أو مؤسسة بذاته، مؤسسة عابرة للحدود، أثار المخاوف، وطرح سؤالاً، وهذا السؤال بدأ ينمو ويكبر – في ظل إغلاق العديد من الصحف التقليدية لمكاتبها أو تحولها إلى صحيفة إلكترونية واستغناءهم عن آلاف العاملين لديهم- هذا السؤال هو: هل ستبقى الصحافة الورقية قائمة؟ بل أن الأمر وصل ببعضهم إلى سؤال: متى ستختفي الصحافة الورقية؟، وبعضهم قال: أن الصحافة الورقية ستنتهي عام ٢٠٤٠!، وأنا – من وجهة نظري- أرى أن الإجابة على هذا السؤال، لا يمكن أن تتم بهذا الجزم القاطع، والتاريخ ينبئنا أنه لا توجد وسيلة قد قضت على وسيلة سبقتها، فعندما ظهر التلفاز؛ قالوا: ستختفي السينما أو الإذاعة. وعندنا ظهر الأنترنت؛ قالوا: سيختفي التلفاز، وهكذا..

نعم؛ قد تخلق ظروف جديدة، وعلى الصحافة التقليدية أن تتكيف، وأن تطور نفسها؛ لتضمن البقاء. لذلك نرى أن الكثير من الصحف الورقية – بالإضافة إلى خصائصها الورقية- بدأت تنحى المنحى الإلكتروني، وتنشر أخبارها على مدار الساعة، ولا تنتظر طبعتها الورقية، كما أصبح للكثير من الصحف قنوات تلفزيونية أو قنوات على اليوتيوب، وبدأت تحتضن مدونات شخصية، وغيرها. لذلك بتقديري؛ أن الصحافة التي ستختفي من الوجود، هي الصحافة التي لا تطوّر نفسها، ولا تكيّف نفسها مع متطلبات العصر والعالم الجديد، وهذا قد يكون عامل تهديد، وعامل تحفيز في الوقت نفسه للصحافة التقليدية لتطور أدواتها.

* ما هو مفهوم الصحافة الإلكترونية بشكل مبسط؟ وهل أصبح كل من ينشر في وسائل التواصل الاجتماعي أو يغرد صحفيًا؟

– المسميات في العادة تقترن بنوع الوسيلة المستخدمة، مثلاً: أُطلق على الصحافة الورقية هذا المسمى؛ لأنها تستخدم الورق، والصحافة المرئية؛ لأنها تستخدم التلفاز، وبالتالي أُطلق على الصحافة الإلكترونية هذا المسمى؛ لأنها تعتمد على المجال الإلكتروني أو المجال الرقمي، والمهام لا تختلف عن الصحافة التقليدية، وهي عملية جمع الأخبار، وإعادة صياغتها، وتركيبها ثم نشرها، أو بثّها، ولكن في الصحافة التقليدية مسار نشر الخبر يتم عن طريق المرور بمؤسسات لها إجراءاتها وسياساتها، أما في الصحافة الإلكترونية، فهذه القيود قد تلاشت؛ لأن الشخص أصبح بإمكانه أن يكون مؤسسة إعلامية، وينشر وفق اجتهاداته، لا تحكمه سياسة حراس البوابة، أما في المؤسسات التقليدية الخبر يمر عبر عدة مراحل، وبوابات من التمحيص والتنقيح إلى أن ينشر، وهذا الأمر يدفع بالبعض إلى التشكيك في مصداقية الوسائل الإلكترونية، ويراها مهزوزة بالمقارنة بالوسائل التقليدية، وهذا ليس بالضرورة أن يكون صحيحا، فقد يكون نص الحقيقة. أما في ما يخص من ينشر ويغرد في مواقع التواصل؛ فنحن لا نستطيع أن ننظر إليهم كصحفيين، ولكن نستطيع القول: بأن الصحافة البديلة قد أثّرت على مفاهيم كثيرة، بما فيها مفهوم الصحفي. من هو الصحفي؟ ما هو تعريف الصحفي؟. أختلط الأمر، عامل النظافة الذي يؤدي أعمال النظافة، إذا كان يمتلك هاتفا محمولا ويستطيع أن يصور شيئا ثم يعيد تركيبه وبثه هو صحفي! وكذلك المهندس والطبيب، كل هؤلاء يمكن أن يكونوا صحفيين، في حين أن الصحفي؛ هو الذي يأخذ الصحافة كمهنة وعمل أساسي، فإذن المفاهيم اختلفت؛ ولكن العملية الصحفية واحدة، أساليب الجمع قد تختلف والمعايير والسياسات وعملية تدقيق الأخبار قد تختلف، وهذا له علاقة بسمعة المؤسسة الصحفية.

*  في ظل هذا الزخم الهائل من المعلومات والأخبار؛ كيف يقي الإنسان نفسه من أن يكون ضحية للبروباغندا الإعلامية السلبية، أو دعنا نقول: كيف يكون للمتلقي عقليه نقدية يستطيع من خلالها تمييز الأمور؟

– وسائل التواصل أصبحت هاجسًا – كما كان التلفاز في السابق- كانت عملية التعامل مع التلفاز تشكّل أرقًا للعائلة والمجتمع، وصار الفرد يقضي أوقاتا طويلة أمام التلفاز – خصوصا الأطفال- يكاد يكون أطول من الوقت الذي يقضونه في المدرسة أو مع العائلة، يتكرر الأمر الآن مع وسائل التواصل الاجتماعي، لا سيما جانب استهلاك الأخبار، في السابق؛ كان الناس لا يتعرضون للأخبار كثيرًا، فإذا كان يتملك الوقت يحضر النشرة المسائية أو يقرأ الصحيفة صباحًا، أما الآن أصبح الجميع يبحث عن الأخبار، وصار العموم مصابًا بمتلازمة fomo (أخشى أن يفوتني شيء)، لأنني أعيش في وسط مجتمع، ولا أريد أن أكون آخر من يعلم، ويجب أن أكون دائمًا على اطلاع عما يجري حولي. ولكن أمام هذا الكم الهائل من الأخبار، هناك سؤال جوهري: أين يتجه الإنسان؟ بالتأكيد يجب أن يتجه للمصادر الموثوقة، وأيضاً للمؤسسات الإعلامية دور في أن ترصن حالتها، وأن تكون مرجعًا صالحًا لمن يبحث عن الخبر الحقيقي.

unnamed (3) (1).jpg

* فيما يخص مميزات الصحافة الإلكترونية؛ هل هناك إيجابيات تتعلق بهذا المجال، غير دعم المحتوى بالمؤثرات البصرية والوسائط المتعددة؟

– الإيجابيات كثيرة، أصبحت صوتَا لمن لا صوت له، على سبيل المثال: التدفق الإعلامي في السابق كان يأتي من الغرب، وكانت تسيطر عليه عدد من المؤسسات الإعلامية الكبرى، أما الآن يستطيع أي فرد وفي أي بقعة -حتى لو كانت نائية- أن يقوم بإيصال صوته أو قضيته للناس. وأيضًا من إيجابيات الصحافة الإلكترونية، أنها وفّرت المعلومات، وأتاحتها للكل- مهما كانت المسافة بعيدة جغرافيًا- ولكن بالطبع مخاطرها كثيرة أيضًا، مثل: صعوبة السيطرة عليها، فقد تقود للفوضى أو تنشر الشائعات والأخبار المغلوطة، كما تقوم بتغيير المفاهيم لدى الجمهور، لذلك هذا يقودنا للمطالبة بتخصيص منهج دراسي للطلبة، يسمى بالتربية الإعلامية، وأن يبين، وخصوصًا للطفل، أن ليس كل ما يراه أو يسمعه عن طريق وسائل التواصل بالضرورة حقيقيًا، وأن وسائل الإعلام لا يمكن أن تكون بديلاً عن الأم والأب، وكذلك المدرسة، فهذه الوسائل فيها الصحيح، وفيها الخاطئ، وليس شرطًا أن كل صورةٍ يرونها صحيحة، فربما تم التلاعب بها.

*  في ظل هذه السلطة القوية التي تمتلكها الصحافة الإلكترونية؛ هل تأخذها الدول والحكومات على محمل الجد؟ أي بمعنى هل سنت لهم قوانين ومواثيق؟

– نعم بالتأكيد، بدأت تفكر في قوانينها، وتعدل عليها، وتسنّ تشريعات تنظم عملية النشر الإلكتروني، بما فيها السلطنة؛ فهناك لجان تدرس وتحاول إصدار قوانين تلائم هذه الحالة، وأيضًا بدأت المؤسسات تنشئ لها قنوات وحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي، وبدأت الحكومات تهتم بالآراء التي يتم تداولها في المواقع، وتكون على دراية بالرأي العام، وما يدور في المجتمع.

*ولكن لابد من تحديات تواجهها الصحافة الجديدة، فما هي برأيك؟

– التحديات هي أن المصداقية لا زالت مهزوزة فيها، كما أن بعض الوسائل الإلكترونية تشتكي من عدم تعاون المؤسسات معها، فمثلاً: تحجب عنها المعلومات، أو لا تسمح لها بحضور المؤتمرات والفعاليات، كذلك عمليات رقابية وقوانين مشددة تمنعها من ممارسة عملها.

*  ألا يعدُّ هذا تناقضًا مع مسألة “مدى أخذ الدول للصحافة الإلكترونية على محمل الجد”؟ أم أنها مسألة وقت؟

– حتمًا؛ هي مسألة وقت وتشريعات ومعايير، تضعها المؤسسات؛ لتنظيم الأمر.

 

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

اليوم.. أحمد سعد زايد يحاضر في ” العمانية للكتاب والأدباء ” عن ” نقد خطاب المركزيات الحضارية”

الخبر التالي

من ضمنها الإعلام الإلكتروني.. سبعة محاور أساسية في بيان وزير الإعلام بمجلس الشورى

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In