BM
الثلاثاء, ديسمبر 2, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

كتّاب لـ”شؤون عمانية”: اليوم الوطني يعيد إلى الذاكرة أمجاد الدولة البوسعيدية ويجدد في القلوب معاني الانتماء

نوفمبر 3, 2025
في متابعات وتحقيقات
كتّاب لـ”شؤون عمانية”: اليوم الوطني يعيد إلى الذاكرة أمجاد الدولة البوسعيدية ويجدد في القلوب معاني الانتماء
الواتس ابالفيس بوكتويتر

 

خاص ـ شؤون عُمانية

 

يؤكد عدد عدد من الكتّاب والأدباء أن اليوم الوطني والذي سيوافق الـ20 من نوفمبر الجاري، له أهمية بالغة في نفوس العمانيين، حيث يتجدد مع هذه الذكرى مشاعر الولاء والانتماء والفخر، ويقف فيها أبناء عُمان وقفة اعتزاز وافتخار لما تحقق من منجزات راسخة على أرض النهضة المتجددة.

وأشاروا -في تصريحات لـ”شؤون عمانية- إلى أن هذا اليوم يأتي تتويجًا للمسيرة الحافلة بالعطاء والبناء، مجسدًا رؤية القيادة الحكيمة في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مختلف المجالات، إلى جانب استحضار تاريخ عمان العريق الممتد عبر القرون، وما سطره الأجداد من مواقف خالدة أسهمت في بناء دولة راسخة الجذور قادرة على مواصلة مسيرتها بثقة نحو المستقبل، وأيضا ما نشهده اليوم من منجزات بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – الذي يواصل مسيرة النهضة المباركة المتجددة برؤية تستشرف آفاق الغد.

ويقول الكاتب الدكتور حمدان البادي: إن يوم 20 نوفمبر هو يوم خالد من أيام عُمان المجيدة، يوم نقف فيه إجلالًا لعُمان، نستمد منه العزيمة والإصرار لمواصلة مسيرة البناء والعطاء، مستحضرين عظمة المسيرة ومجد المنجز، وهذا اليوم هو صلة بين الماضي والحاضر والمستقبل، أساسه الإنسان العُماني الذي يدرك دوره في مواصلة المسير، والسعي لتحقيق تنمية شاملة، خاصة بعد الاستقرار المالي وجذب الاستثمارات، وتقليص الدين العام، وتجديد منظومة التشريعات والقوانين، فالتنمية لا تستقيم إلا بتكامل الأدوار، والحياة لا تزدهر بطرف دون الآخر، والوطن هو الحضن الذي يهيئ لنا البيئة التي نتحرك فيها ونترك فيها أثرنا الطيب”.

ويضيف البادي: “لعُمان تاريخ وأيام ومجد، وفي هذا اليوم نحتفل بمرور الأعوام الخمس الأولى من رؤية عُمان 2040، التي يقودها حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق – حفظه الله ورعاه – والذي جدد الهمة والعزيمة، وقاد البلاد نحو حقبة جديدة، تستند إلى أسس متينة وتؤكد استمرار تقدمها ومواكبتها لمستقبل واعد، ففي هذا اليوم نستشعر النعم التي ترفل بها بلادنا، ومساحة من الفرح نعيد فيها تشكيل وعينا بالوطن، ونجدد فيه ثقتنا بحكومتنا، وإيماننا العميق بأنها تضع الإنسان العُماني في قلب مسيرة البناء والتنمية، شريكًا فاعلًا ومحورًا أساسيًا في صناعة المستقبل، وهو يوم نجدد فيه الإيمان بعزم الإخلاص لعُمان وسلطانها المفدى – حفظه الله ورعاه – ومهما واجهنا من تحديات بعزم الإصرار فإننا قادرون على تجاوزها، وبتعاوننا تبقى عُمان ونحن بخير، لتحيا سلطنة عُمان حرة أبية، فنحن من عهد النبي أوفياء من كرام عرب”.

وفي السياق، يوضح الصحفي والكاتب سلطان بن محمد القاسمي: يأتي اليوم الوطني ليعيد إلى الذاكرة أمجاد التاريخ، ويجدد في القلوب معاني الولاء والانتماء، فهو ليس مجرد مناسبة وطنية، بل هو تجسيد لمسيرة أمة عريقة تمتد جذورها في عمق التاريخ، وتستمر فروعها بالعطاء والنماء، وفي هذا اليوم نستذكر تأسيس الدولة البوسعيدية على يد الإمام أحمد بن سعيد – طيب الله ثراه – وما تبع ذلك من مراحل مجد وبناء حتى وصلنا إلى عهد النهضة المتجددة بقيادة مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – الذي يسير بعُمان نحو آفاق أرحب من التطور والازدهار بثقة وحكمة ورؤية متزنة.

ويؤكد: إننا اليوم نعيش ثمرة تلك الرؤية التي جعلت الإنسان محور التنمية وغايتها، فبفضل القيادة الحكيمة تمضي سلطنة عُمان في طريق واضح المعالم، يرتكز على ترسيخ قيم العدالة والمواطنة، وتحقيق التنمية المستدامة التي تواكب متغيرات العصر، وتحافظ في الوقت ذاته على أصالة الهوية العُمانية وروحها المتفردة، وفي ظل التحديات العالمية، أثبتت عُمان تميزها بتوازن سياستها، واعتدال نهجها، واستقرارها الذي بات أنموذجًا يحتذى به في المنطقة، لقد شهد الوطن في السنوات الماضية منجزات شاملة في ميادين العدالة والتعليم والاقتصاد والبنية الأساسية والتحول الرقمي، وهي إنجازات تعكس رؤية جلالته الثاقبة التي تهدف إلى بناء دولة عصرية تستلهم ماضيها وتستشرف مستقبلها، متسلحة بسواعد شبابها وإخلاص أبنائها، وما تحقق على أرض عُمان هو شاهد حي على أن النهضة لم تتوقف، بل تجددت بروح متقدة وطموح لا يعرف الحدود،

وفي هذا اليوم الماجد، نجدد العهد والولاء لجلالته، مؤكدين أننا سنظل أوفياء لوطننا، محافظين على منجزاته، وساعين لأن نكون لبنات صادقة في بنائه. فالوطن ليس أرضًا نسكنها فحسب، بل هو روح تسكننا، وهوية نعتز بها، وإرث خالد نسلمه للأجيال القادمة بأمل وثقة.

بدورها، تذكر الصحفية ليلى بنت خلفان الرجيبية: عندالحديث عن الدولة البوسعيدية وإرثها التليد فنحن بحاجة إلى مجلدات لنعطيها حقها في الكتابة، حيث إن هذه الدولة العظيمة قام بإرساء أعمدتها سلاطين ذو إصرار وعزيمة، بدأت على يد مؤسس الدولة البوسعيدية السيد أحمد بن سعيد البوسعيدي في العام 1744 لتستمر أسرة السلاطين في قيادة سلطنة عُمان خلال مسيرتها الماضية والحالية على مدار 282 عامًا، لتكون الفترة الزمنية لكل سلطان إنجازًا جديدًا لهذه الدولة اقتصاديًا وعسكريًا وتجاريًا وإداريًا وسياسيًا، حيث أسهمت في جعل خارطة سلطنة عُمان قوة اقتصادية وأمنية من المحيط الهندي وشرق أفريقيا، وهذا ما جعل الكثير من الدول تتخذ الأمان التجاري والاقتصادي من سواحل السلطنة، كما أنها استطاعت أن تلعب دورًا هامًا في تاريخ الخليج خلال النصف الثاني من القرن الثامن عشر.

وتضيف: إن احتفالنا باليوم الوطني، يوم تأسيس الدولة البوسعيدية، والذي يصادف 20 من نوفمبر الجاري، سيكون محطة فخر واعتزاز واستذكار للأجيال الحالية والأجيال القادمة بما تحقق على هذه الأرض الطيبة من منجزات، وعاتق علينا جميعًا في حمل رسالة هذه الأسرة العريقة التي تخطت بعُمان تحديات داخلية وخارجية حتى وصلت إلى ما نحن عليه اليوم، نقف سوية مع دول عظمى نفتخر بما حققته لنا هذه الحقبة التاريخية من معطيات وتجارب عديدة قدمت ازدهارًا باقيًا على كافة أنماط الحياة، لتزخر عُمان بسلاطينها وشعبها الوفي، وتستمر مسيرتها في ظل القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق – حفظه الله ورعاه.

وأشارت الرجيبية إلى ما تحقق على أرض الوطن من إنجازات كبيرة في كافة القطاعات قائلة: أسهمت بلادنا في توسيع التجارة البرية والبحرية، والاهتمام البالغ بموقع عُمان الاستراتيجي الذي جعل من سواحلها محط اهتمام العالم، بالإضافة إلى التطورات التي شهدها قطاع التعليم والصحة وغيرها من القطاعات الأخرى، والإنجازات لا تُحصى اليوم باستمرار ديمومتها في كل مكان من شروق شمس عُمان إلى غروبها، لذا علينا أن نجسد حاضر الدولة البوسعيدية لنعيد الأمجاد لدى الأحفاد، ولتتناغم كلمات فلذات أكبادنا بسليل الأمجاد من بداية السلطان أحمد وصولًا إلى السلطان هيثم – أيده الله وأبقاه – لتكون بصمة واضحة داخليًا وخارجيًا، فهنيئًا لنا بعُمان، وهنيئًا بعُمان لنا، وكل عام وسلطاننا وأسرته الحاكمة بألف خير، وكل عام وعُمان وشعبها في رقي وازدهار.

من جهته، يقول الفنان المسرحي خليفة الحراصي: هذا اليوم الوطني الاستثنائي ليس مجرد مناسبة وطنية ننتظرها كل عام، بل هو استحضارٌ عميقٌ لتاريخٍ صنع هوية الإنسان العُماني. فقيام الدولة البوسعيدية هو قيام لفكرة وطن يقوم على أسس العدل والوحدة والإرادة، ومن تلك اللحظة بدأت عُمان تكتب مسيرتها المتفردة في الاستقرار والسيادة، وقد أثبت التاريخ عبر السنوات الماضية أن عُمان صنعت مجدها على خارطة العالم، وأن إمبراطوريتها عملت على إرساء روح التقدم والازدهار من المشرق إلى المغرب، من الشمال إلى الجنوب، وما نعيشه اليوم من نهضةٍ متجددةٍ في عهد حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – هو امتدادٌ لذلك الإرث الذي خلده التاريخ، فالنهضة اليوم ليست شعارًا أو مجرد مرحلة، بل هي رؤية متكاملة وضعتها القيادة الحكيمة لتقودنا نحو مستقبلٍ أكثر إشراقًا واستدامة، ونحن بلا شك نرى التغيير في كل القطاعات، وهذا أمر ليس بغريب على أحد، خاصة في مجالات الاقتصاد والتعليم والصحة والجوانب الاجتماعية التي تلامس المواطن بشكل مباشر، ونقول إن هذا التغيير أيضًا في بنية الإدارة، وفي عقل الإنسان في سلطنة عُمان نفسه أيضًا.

ويؤكد: لقد جعل جلالة السلطان المعظم – حفظه الله ورعاه – من الإنسان محورًا لكل رؤيةٍ وخطة، وما خطاباته إلا خير دليل على ذلك، ونحن اليوم نلمس هذا الأمر بوضوح تام، حيث تتحول السياسات إلى واقعٍ ملموس في مشاريع تنموية متقدمة، واهتمام كبير وواسع بالشباب وتمكين للمرأة في كافة القطاعات التي تؤكد تقدمها، مع انفتاح اقتصادي كبير قائم على المعرفة والابتكار، وخير دليل على ذلك الزيارات السامية والمتعددة التي يقوم بها مولانا – حفظه الله – خارج البلاد، وإلى جانب برامج الحماية الاجتماعية التي وُضعت لتحفظ كرامة المواطن في سلطنة عُمان وتوازن التنمية المستدامة.

وتابع الحراصي قائلا: إن اليوم الوطني لسلطنة عُمان هو فعل وعي أكثر من كونه مناسبة احتفالية، فنحن نحتفل لأننا نؤمن أن هذا الوطن فكرةٌ متوقدة في قلوبنا وتتجدد كل يوم، فالاحتفال الحقيقي هو أن نعمل ونخلص، ونحمل روح عُمان في تفاصيل حياتنا المتعددة أينما ذهبنا، فسلطنة عُمان اليوم تمضي بخطى واثقة في ظل قيادةٍ حكيمة لجلالة السلطان – أعزه الله – تؤمن بالتوازن والحوار وتصنع الفرق، وتضع الإنسان في قلب المعادلة لا خارجها أو حواليها. نفخر بيومنا الوطني هذا ونحن نسطر التاريخ بمنجزات حاضرة ومستقبل مشرق.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

بالتفاصيل.. “العمل” تعلن عن 1152 وظيفة حكومية شاغرة

الخبر التالي

جلالة السلطان يغادر البلاد متوجهًا إلى إسبانيا في زيارة “دولة”

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In