ads
الخميس, أكتوبر 9, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

شباب يتحدثون لـ”شؤون عمانية” عن “انتشار الشائعات”.. هل يستطيع الجيل الجديد التمييز بين الأخبار الصحيحة والمضللة؟

أكتوبر 6, 2025
في متابعات وتحقيقات
شباب يتحدثون لـ”شؤون عمانية” عن “انتشار الشائعات”.. هل يستطيع الجيل الجديد التمييز بين الأخبار الصحيحة والمضللة؟
الواتس ابالفيس بوكتويتر

 

خاص ـ شؤون عمانية

في ظل الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، أصبحت الترويج للشائعات أمرا سهلا قد تساهم فيه كثير من الفئات المجتمعية دون قصد أو وعي، وخاصة شريحة الشباب كونهم يمثلون الشريحة الأكثر تفاعلاً مع هذه المنصات.

ولذلك، أوجدت المؤسسات الرسمية أدوات ومنصات إلكترونية إعلامية للتفاعل والتواصل مع تلقي الملاحظات والاستفسارات والرد على المعلومات غير الصحيحة.

وبين سرعة انتشار الشائعات وتوفير قنوات رسمية للرد عليها، يبرز تساؤل حول كيفية تعامل الشباب العُماني مع هذه الظاهرة، وكيف يؤثر تداول الشائعات على ثقة الشباب في وسائل الإعلام التقليدية مقابل الإعلام الرقمي؟

تقول مريم الذهب إن الشباب غالباً ما يعتمدون على متابعة الحسابات الأكثر مشاهدة وانتشاراً على المنصات الرقمية، إذ يعتبرون حجم التفاعل وكثرة التعليقات مؤشراً أولياً يساعدهم على تحليل ما إذا كانت الواقعة صحيحة أو مجرد إشاعة.

وتوضح: هذا الأسلوب قد لا يكون كافياً في أغلب الأوقات، وهو ما قد يدفع البعض للانتظار وترقب الجهات المعنية لصدور بيانات رسمية أو ربما الرجوع إلى المنصات التي تُعنى بتصحيح الأخبار غير الصحيحة.

وتشير إلى أن بعض الشباب يدركون أن تكرار الشائعات وسرعة تداولها قد يؤدي إلى تراجع مستوى المصداقية لدى تلك المؤسسات الإعلامية، سواء في بعض وسائل الإعلام الرقمي أو حتى التقليدي، حيث أصبح كثيرون منهم أقل اهتماماً بمتابعة مثل هذه الأخبار نتيجة ما يصفونه بضعف الدقة أو تأخر الجهات الإعلامية في التعامل مع الأخبار غير الدقيقة أو ربما عارية من الصحة، في المقابل، فقد ساهمت بعض المنصات الرسمية في إعادة وجود الثقة، من خلال توفير قنوات للتعامل بشكل مباشر خاصة مع فئة الشباب لتقديم ملاحظاتهم والحصول على ردود رسمية موثوقة.

وفي السياق ذاته، يقول مؤيد الصلتي: نلاحظ أنه مع الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، أصبحت الشائعات – وبكل أسف – تتنقل بسرعة كبيرة بين فئات المجتمع، وخاصة بين فئة الشباب الذين يمثلون الشريحة الأكثر تفاعلاً مع هذه المنصات، ولا يخفى على أحد أن المؤسسات الرسمية وفرت منصات إلكترونية للتعامل مع هذه الشائعات، ومنها أيضاً لتلقي الشكاوى والاستفسارات والرد على المعلومات المغلوطة.

ويشير مؤيد إلى أن الشباب اليوم أصبحوا أكثر حرصاً، فهم عادة ما يعملون على التحقق من المعلومات والأخبار التي يرونها مغلوطة من خلال الرجوع إلى الحسابات الرسمية والجهات الحكومية المعتمدة لتأكيد المعلومة.

ويرى مؤيد أنه في ظل التوسع في نشر الأخبار غير الدقيقة عبر المنصات الرقمية، يظل الإعلام التقليدي أكثر مصداقية على الرغم من التأخر في نشر المعلومة الصحيحة، في مقابل السرعة في النشر لدى المنصات الرقمية، لكن هذه السرعة تتطلب متابعة دقيقة لتفادي التضليل ونقل الأخبار بشكل غير صحيح.

وأوضح أنه على المؤسسات الرسمية تكثيف الحملات الإعلامية التي تبرز خطورة الشائعات على المجتمع، كون مثل هذه الحملات تساعد في تعزيز الوعي بأهمية التثبت من الخبر الذي يصل إلى المتابعين.

واختتم حديثه: هناك وعي كبير من قبل الشباب للتعامل مع الشائعات، خاصة تلك التي تروج لها منصات لا تمت إلى المهنية الإعلامية بصلة.

أما ريهام الحضرمية، فتوضح: رغم انتشار الشائعات على منصات التواصل، إلا أن الشباب يطورون بشكل متزايد مهارات التمييز بين الصحيح والمضلل، وتبين أنّ هذا التطور لا يأتي من فراغ، بل من عدة مسارات واعية، من بينها التحقق من المصدر، فقد أصبح الشباب أكثر ميلاً للرجوع إلى المؤسسات الإعلامية الرسمية، بالإضافة إلى حسابات الوزارات والهيئات الرسمية على منصتي “إكس” و”إنستجرام”، والمواقع الإخبارية الموثوقة. كما أن المقارنة بين مصادر متعددة باتت من أولوياتهم، فهم لا يكتفون بقراءة خبر واحد، بل يقارنون بين عدة منصات، معتبرين أن انتشار الخبر في أكثر من وسيلة موثوقة دليل على صحته.

أضف إلى ذلك أن التعليم والوعي الإعلامي لهما دور كبير جداً في ذلك، فالمناهج الدراسية وحلقات العمل التدريبية التي تقدمها الجهات الرسمية ذات العلاقة منحت الشباب أدوات التفكير، وساهمت في صقل مهاراتهم في مواجهة التضليل. كما تولد لدى الشباب ما يمكن أن نسميه بالمنطق والمعرفة الشخصية، فهم كثيراً ما يطرحون السؤال: هل هذا الخبر صحيح؟ وهل صياغته احترافية أم مليئة بالمبالغة؟ هل يتضمن عبارات مثيرة مثل “عاجل جدًا” دون أي مصدر واضح؟

وتؤكد ريهام أن الشباب أصبح أكثر وعياً وثقة في إعلامهم المهني الرصين، سواء كان رقمياً أو تقليدياً، فالإعلام التقليدي على سبيل المثال ما زال محتفظًا بمكانته كمرجع موثوق، وهناك منصات رقمية ذات مهنية عالية ودقة في نقل الأخبار والمعلومات، وهذا ما لمسناه من خلال المتابعين لها، ما أوجد لها سمعة مميزة وخاصة.

وتقول عهود الزيدية: أرى أن الشباب العُماني يقف اليوم أمام امتحانٍ صعب، امتحان لا تُقاس درجته بالأوراق والدرجات، بل بقدرتهم على التمييز بين الحقيقة والسراب، فقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي ساحةً مفتوحة، يلتقي فيها الخبر الصادق بالشائعة الخاطفة، ويصبحان – العقل والقلب – معاً مطالبين باتخاذ القرار: هل نضغط زر “مشاركة” أم نمنح أنفسنا لحظة للتفكير والتأكد؟

وتشير الزيدية إلى أن ما يعيشه الشباب اليوم، سواء كان ذلك على المستوى الشخصي أو الاجتماعي، ليس مجرد مواجهة عابرة مع معلومة مضللة، بل هو معركة ثقة تبدأ من الذات وتمتد إلى المجتمع، وحين يسأل أحدهم: “من أين جاء هذا الخبر؟” أو “هل نشرته جهة رسمية؟”، فإن هذه التساؤلات ليست مجرد إجراءات تقنية، بل تعبير عن وعي ناضج وشعور داخلي بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.

وأوضحت عهود أن المنصات الرسمية أصبحت تمد يد العون للشباب الباحثين عن اليقين، فهي لا تمنحهم فقط الإجابة الصحيحة، بل تمنحهم أيضاً الاطمئنان بأن هناك مؤسسات تضع الحقيقة نصب أعينها، وتدرك أن كل خبر كاذب قد يترك جرحًا في ثقة الناس.

وتشير إلى أنه مع كل رد رسمي يتلقاه شاب أو شابة، تتولد رابطة أعمق بين المواطن ومصادره الموثوقة، وكأنها رسالة تقول: لسنا وحدنا في مواجهة الشائعة.

وتبين عهود أن الخطر لا يزال قائماً، فالشائعة حين تتكرر تُحدث شرخًا صغيرًا في جدار الثقة، وقد تجعل البعض يتساءل: “هل ما نسمعه من الإعلام التقليدي كافٍ؟”. ومع ذلك، يظهر في المشهد وجهٌ آخر مضيء: كثير من الشباب يعودون بعد ضياعهم في زحام المعلومات إلى الإعلام الموثوق، بحثًا عن يقين لا تمنحه سرعة النشر وحدها، بل تمنحه المصداقية الراسخة، وهنا تتشكل علاقة تكاملية: الإعلام الرقمي يفتح الأبواب على اتساعها، بينما الإعلام الرسمي يغرس الأمان في القلوب.

وتوضح أن ذلك كله مسؤولية مشتركة، حيث لا يكفي أن نطالب الشباب بالحذر، بل يجب أن نزودهم بالأدوات اللازمة للتفكير النقدي، وأن نغرس فيهم ثقافة أن الكلمة أمانة. فكل “إعادة نشر” قد تبني ثقة أو تهدمها، قد تشعل قلقًا أو تطفئه. وتختتم الزيدية: أنا متأكدة تمامًا أن الشباب العُماني بوعيه وتماسكه قلب نابض لوطنه، يحمل على عاتقه مهمة حماية المجتمع من الشائعات، ويصنع بإصراره جدارًا من الثقة يعلو فوق كل خبر زائف. إنها ليست مجرد معركة إعلامية، بل معركة إنسانية من أجل الحقيقة ومن أجل الطمأنينة.

كما يقول أحمد الشعيبي إنه في ظل الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة على المستوى المحلي، وما يصاحب ذلك من تدفق هائل للمعلومات، باتت الشائعات تنتقل بسرعة فائقة بين فئات المجتمع المختلفة، ولا سيما بين فئة الشباب، الذين يشكلون النسبة الأكبر من المستخدمين والأكثر تفاعلاً مع هذه المنصات.

ويوضح الشعيبي أنه من هنا تبرز مشكلة واضحة تتمثل في كيفية التمييز بين الخبر ماذا كان صحيحا أو مغلوطا، خصوصًا في ظل كثرة المصادر، حيث يصبح الخلط بين ما هو حقيقة وبين ما هو وهم أمراً وارداً بشكل كبير..

ويقول الشعيبي أيضاً: اعتقد الشباب بشكل خاص سيجدون أنفسهم أمام تحديات كثيرة؛ فالبرغم من سهولة في الوصول إلى المعلومة وسرعة في تداولها، إلا هناك حاجة ماسة لاستخدام أدوات أكثر دقة ومنهجية تساعدهم على غربلة الأخبار وغربلة ماهيتها.

ويلفت الشعيبي إلى أن البعض يعتمد على المقارنة بين مصادر مختلفة، ويستند آخرون إلى الحسابات الموثوقة أو المواقع الرسمية، في حين يظل جزء من الشباب عرضة للتأثر بما يتم تداوله دون تحقق.

ويضيف: لعل هذه الظاهرة تطرح تساؤلات حول العلاقة في العموم بين الإعلام الرقمي والإعلام التقليدي، إذ إن كثرة الشائعات في الفضاء الإلكتروني اليوم تدفع بعض الشباب إلى فقدان الثقة في الأخبار المتداولة عبر المنصات الجديدة، خاصة تلك التي تفبرك ما تمليه على الناس من أخبار غير صحيحة وغير دقيقة أيضا، في الوقت الذي قد يلجؤون فيه إلى الإعلام التقليدي بحثًا عن المصداقية وهذا ما لمسته شخصيا في الكثير من المواقف والأوقات، أو العكس، حين يرون أن الإعلام التقليدي بطيء أو مقيد، فينصرفون إلى الرقمي رغم مخاطره، لكنني أؤكد – ومن وجهة نظري المتواضعة – أن الشباب أصبحوا أكثر وعياً اليوم، ومن أراد أن يتحقق من صحة أية معلومة بإمكانه الرجوع إلى وسائل الإعلام الرسمية أو إلى الحسابات الرسمية للمؤسسات الحكومية ذات الصلة.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

واردات الذهب تبلغ أكثر من 179 مليون ريال عُماني حتى نهاية يوليو

الخبر التالي

جلالة السلطان يتوجه إلى ‎بيلاروس في زيارة “دولةٍ”

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In