ads
السبت, سبتمبر 13, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

التباعد العربي أمام الغطرسة الصهيوأمريكية

سبتمبر 10, 2025
في مقالات
التباعد العربي أمام الغطرسة الصهيوأمريكية
الواتس ابالفيس بوكتويتر

 

 

إبراهيم محمد سليمان/ كاتب وصحفي مصري

“الخطوة الأولى هي الأصعب، افعلها وكل شيء سوف يُصبح أسهل”.. مقولة تترد في الأذهان دائمًا عن مراحل النجاح وكيف يمكن تحقيقه من خلال خطوات تبدأ صغيرة للوصول إلى أهداف كبيرة.

وفي خطوة تعتبر الأولى من نوعها وغير المسبوقة، هاجمت طائرات الاحتلال الإسرائيلي العاصمة القطرية الدوحة، في وقت تسعى فيه الدولة الخليجية إلى لعب دور الوساطة بجانب مصر لوقف الحرب في قطاع غزة بعد أحداث الـ 7 من أكتوبر 2023.

ومع ردود الأفعال الخليجية والعربية والدولية التي استنكرت هذا الهجوم، تتبادر إلى الأذهان مجموعة من الأسئلة، يأتي على رأسها، كيف يمكن إيقاف المد الإسرائيلي تحت الغطاء الأميركي الذي طال كثير من الدول على مدى عامين كاملين.

كما يثير الهجوم تساؤلًا هامًا، إلى أين سيمتد الصراع، بعد أن عمل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على توسيع رقعة الحرب وخروجها من دائرة فلسطين المحتلة ليطال عديد الدول مثل سوريا، لبنان، العراق، اليمن، إيران، والآن قطر.

الحقيقة أن أهم سؤال يمكن أن يثير فضولي الآن، هو إلى متى تنتهج الدول في محيطنا الخليجي والعربي سياسة الصبر في الرد على أفعال الكيان الصهيوني التي لا تتوقف بل تزداد وتصبح أكثر جنونا مع مرور الوقت؟

هل فقدت المنطقة الخليجية والعربية التأثير المناسب سواء سياسيًا أو عسكريًا أو اقتصاديًا للرد على هذه الأفعال الكارثية، التي من الممكن أن تجر المنطقة إلى خراب وحرب واسعة النطاق؟ في الواقع.. لا

إن ما يحدث في المنطقة هو باختصار، “تبجح” صهيوني بغطاء أميركي، يدعي دائمًا وقوفه إلى جانب السلام وهو في الحقيقة من يغذي الحرب والصراع في المنطقة بأكملها سواء بالتدخل المباشر أو الدعم المادي والعسكري.

كما أن التباعد العربي واختلاف الأجندات والصراعات الدائرة في المنطقة، لا تخدم سوى الصهيونية الأميركية في تحقيق أهدافها، وما استبعدت حدوثه في الماضي، أصبح قريبًا الآن في أعينها، وتريد الوصول إليه بكل الطرق الممكنة وغير الممكنة.

في النهاية.. ما جرى اليوم هو جرس إنذار، يقول بكل وضوح أن على المجتمع العربي، البحث عن حلول جذرية ودائمة تحافظ على أمنه وثرواته، وتضمن له القوة الغاشمة ضد أي اعتداء أو غطرسة.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

بنك مسقط يواصل الريادة في تقديم الحلول والخدمات المصرفية الرقمية للزبائن

الخبر التالي

“الصحة” تكشف معدلات الانتحار في سلطنة عمان

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In