ads
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

نسف وإسقاط مقولة “العُماني ما مال شغل”

أغسطس 21, 2025
في مقالات
نسف وإسقاط مقولة “العُماني ما مال شغل”
الواتس ابالفيس بوكتويتر

محمد بن علي الوهيبي

من أبرز التحديات التي تواجه مخططي تشغيل الشباب، انشغالهم في كثير من الأحيان بالتنظير والبحث في حلول بعيدة عن الواقع، بدلًا من التركيز على احتياجات السوق الفعلية والفرص المتاحة على الأرض، لماذا نذهب بعيدًا؟ لنتكلم بواقعية أكثر ونصغي جيدًا ونعد قليلًا إلى الوراء، إلى زمن معاهد التدريب المهني التي كانت تستقبل الطلبة من الصف الأول الإعدادي آنذاك (ما يعادل الصف السابع حاليًا)، ممن لم يتمكنوا من مواصلة الدراسة الأكاديمية النظامية، وكانوا يميلون أكثر إلى التعليم العملي القائم على الحركة والعمل والمهارة اليدوية، والتي للأسف وبقرار غير مسؤول أبعدت عن دائرة الاهتمام وتم اغلاق معظمها، ومن اتخذ هذا القرار هل يُعقل أنه لا يدرك أهمية هذه المهن التي لابد من وجود من يشغلها وبأن الاحتياج لها لا يتوقف؟! هل هناك كائنات خفية تخطط وتعمل عكس ما يحتاجه واقع التشغيل في بلادنا؟!

ففي الوقت الذي تعاني فيه البلاد من أزمة توظيف خانقة تبرز هذه المعاهد كحل واقعي وسريع وقابل للتنفيذ فهي قادرة على استيعاب أعداد لا بأس بها من الباحثين عن عمل في مختلف محافظات السلطنة، دون الحاجة إلى تجهيزات ضخمة أو استثمارات باهظة.

مبدئيًا نحن لا نحتاج سوى إلى التركيز على التخصصات العملية التي يُهيمن عليها الوافدون مثل ميكانيكا وكهرباء السيارات وأجهزة التكييف في المنازل وغيرها من المهن المرتبطة بهذا القطاع وبالتأكيد هناك قطاعات أخرى تحتاج إلى تسليط الضوء عليها لكنني في هذه السطور سأتحدث عن هذا القطاع فقط، حيث يحقق الوافدون منه أرباحًا كبيرة رغم أن كثيرًا منهم جاء إلى البلاد بلا خبرة تُذكر تمامًا كالقطط المغمضة وسرعان ما يفتحون تلك العيون على أرض الفرص والمكاسب السهلة وسرعان ما يتحولون إلى قطط سمان، تعلموا واكتسبوا المهارات هنا من واقعنا نحن، وتكاثروا وسيطروا على هذه المهن في بلادنا.

لماذا لا نمنح أبناءنا هذه الفرص؟ ونترك المقولة المحبطة “العماني ما مال شغل”

التي لا يقولها سوى الجاهل بحقيقة العماني حينما يتغلب على التحديات ويمسك بمفاصل هذه المهن، انظروا إلى قطاع المصارف والبنوك وقد حقق نسب ممتازة في التعمين وأثبت العماني من يكون حين يجد الفرص ومن يشجعه على اقتحامها، وحتى في مهنة الطب نجد من أبناء عُمان في تخصصات طبية مختلفة وكذلك مهنة التعليم بأعداد تُسعد كل وطني غيور.

وهنا قد يخرج من يعترض قائلاً لكن معاهد التدريب تحتاج إلى مبانٍ وتجهيزات وموازنات مالية! حسنًا، لنذهب إلى الواقع لا إلى الافتراضات.

في ولاية مطرح وحدها، بين روي ومطرح، توجد أربع مدارس مهجورة تمتلك فصولًا دراسية وقاعات ومساحات واسعة يمكن تهيئتها بسهولة لتصبح معاهد تدريب مهني فاعلة ويسهل بعد ذلك تجهيزها بما يلزم، هذه ليست مجرد فكرة إنها فرصة قائمة. كما أن هناك مبانٍ حكومية أخرى بمساحات كبيرة غير مستغلة في محافظات مختلفة يمكن أن تتحول إلى مراكز لتأهيل الشباب وتدريبهم على مهن يحتاجها سوق العمل فعلًا. فالإمكانيات موجودة، لكنها تنتظر فقط قرارًا جريئًا وإرادة حقيقية.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

وزارة الصحة توضح بشأن ما يتم تداوله عن سحب ترقيات بعض الموظفين

الخبر التالي

أسعار الذهب تتراجع

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In