ads
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

“طاقات هائلة وحماسة مشتعلة”.. طلاب لـ”شؤون عمانية”: جاهزون لسوق العمل ونحتاج إلى احتضان قدراتنا

أغسطس 4, 2025
في متابعات وتحقيقات
“طاقات هائلة وحماسة مشتعلة”.. طلاب لـ”شؤون عمانية”: جاهزون لسوق العمل ونحتاج إلى احتضان قدراتنا
الواتس ابالفيس بوكتويتر

 

خاص ـ شؤون عُمانية

يؤكد كثير من طلابنا أن التمسك بالحلم والسعي الدؤوب هما السبيلان إلى النجاح وتحقيق الأهداف، مشيرين إلى أن المستقبل مليء بالتحديات لكنهم يعملون على تطوير مهاراتهم لتخطي هذه التحديات.

وأضافوا في تصريحات لـ”شؤون عمانية” أن الدراسة الأكاديمية تمهد الطريق لسوق العمل، لكن الأمر يحتاج إلى اكتساب خبرات خارجية من خلال الدورات والورش التدريبية، إلى جانب ضرورة خلق التوازن بين الحياة الدراسية والحياة الشخصية.

وتقول شهد العبرية، تخصص التسويق: أرى أن المستقبل مليء بالفرص، لكنه يتطلب كثيرًا من الجهد والمرونة في التعامل مع المتغيرات، فدراستي الحالية تمنحني أساسًا جيدًا من المعرفة والمهارات، لكن أظن أنها ليست كافية وحدها لضمان العمل والاستقرار، ويجب أن أطور من نفسي باستمرار وأكتسب خبرات عملية ومهارات ناعمة تساعدني في سوق العمل.

وتضيف: أحلم أن أكون ذات شخصية مؤثرة في مجتمعي، وأسهم بشكل واضح في تطوير قطاع تخصصي بشكل ملموس، فأنا أسعى من خلال دراستي إلى بناء قاعدة معرفية قوية تساعدني على دخول مجال تخصصي بثقة، لكني أيضًا منفتحة على فرص جديدة خارج الإطار التقليدي، بما في ذلك ريادة الأعمال أو العمل في مجالات تدمج بين تخصصي والتقنيات الحديثة.

وتبين العبرية: أحاول دائمًا وأبدًا أن أوازن بين الدراسة وحياتي الشخصية من خلال تنظيم وقتي وتحديد الأولويات، كون الضغط المستمر يؤثر سلبًا على الإنتاجية والصحة النفسية، وأعتقد أيضًا أن التقنيات الحديثة سهّلت الكثير من الأمور، خاصة في التعليم، حيث أصبح الوصول إلى المعرفة أسهل وأسرع من أي وقت مضى، كما أن التعلم الذاتي والتعلم عبر الإنترنت من خلال المنصات الرقمية يُوجد فرصًا لتوسيع المدارك خارج حدود المقرر الجامعي، وهذا أمر مهم لمواكبة سوق العمل المتغير.

وفي السياق، يقول سعود جمعة الدروشي، تخصص تربية ـ رياضيات: بصفتي طالبًا جامعيًا، قد أكون متفائلًا بمستقبلي، على نقيض غيري ممن يكون مستقبلهم مبهمًا وليس لديهم هدف واضح نصب أعينهم، ومع ذلك، في سوق العمل حاليًا، تُعتبر الشهادة الجامعية ليست كافية في غالب الوقت للدخول إلى السوق أو حتى البحث عن الوظيفة مستقبلًا، ما دفع الطلاب إلى اكتساب المهارات العملية خارج إطار الدراسة الأكاديمية، ومن هذا المنطلق أعمل على تطوير نفسي خارج إطار المقررات، كون الدراسة الأكاديمية وحدها لم تعد كافية لضمان المستقبل.

وذكر الدروشي: حلمي أن أكون معلمًا يُحيي في طلابه شغف التفكير لا مجرد حفظ القوانين، فأنا أطمح أن أبدأ رحلتي في ميدان تخصصي، والمتمثل في تربية الرياضيات، لكن طموحي يتعدى جدران الصف ـ إن صحّ القول ـ، أنا أريد أن أُسهم في تطوير المحتوى، وتحديث طرق التدريس، وأن أكون جزءًا من نهضة تربوية حقيقية تبدأ من الحصص اليومية وتصل إلى إعداد المناهج وصناعة القرار التعليمي بإذن الله تعالى.

ويؤكد: التوفيق بين الدراسة والحياة يشبه حل معادلة دقيقة جدًا؛ فهو أمر يحتاج إلى توازن في الوقت والجهد، فأنا أحرص على تنظيم جدولي اليومي بما يضمن النجاح الأكاديمي دون أن أهمل نفسي، أما فيما يتعلق بالتقنيات الحديثة، فقد قرّبت المفاهيم وفتحت أبواب التعلم الذكي، خاصة فيما يتعلق بمادة الرياضيات، فقد أصبحت الأرقام تنبض بالحياة من خلال أدوات تفاعلية تُعين الطالب والمعلم معًا، وأصبح من السهل توفير بيئة تعليمية فعالة، فبالتالي كُسر حاجز صعوبة الفهم أو استصعاب المادة العلمية.

بدوره، يوضح عصام بن خلفان الحضرمي، تخصص إدارة أعمال ـ تسويق: لديّ قناعة أن الدراسة ليست هي الطريق للحصول على العمل المناسب فقط، بل تحتاج إلى التجربة واكتساب الخبرات، وحتى إلى توطيد العلاقات مع الشركات والمؤسسات من خلال التدريب، مشيرا إلى أن طموحه يتجسد في الحصول على الوظيفة في مجال تخصصه، كونه يدرس كل هذه السنين في مجال معين.

ويضيف: بالتأكيد سأفضّل الوظيفة المناسبة لتخصصي، وأيضًا أطمح لإيجاد مصدر دخل آخر غير الوظيفة لكي أكون أكثر راحة ماديًا، وللتعامل مع الواقع المعيش، نحتاج إلى تنظيم الوقت وتحديد الأولويات والمرونة في مواجهة التحديات، فالتوفيق بين الدراسة والحياة الشخصية يتحقق بالتوازن بين الالتزامات والراحة، أما التقنيات الحديثة، فقد ساهمت بشكل كبير في تطوير التعليم والخدمات، من خلال التعلم الإلكتروني والمنصات الرقمية، مع دعم واضح لريادة الأعمال وتوفير حلول ذكية للحياة اليومية.

وترى ريان الحجرية، تخصص علم بيانات أن المستقبل يشوبه نوعٌ من الغموض، وأنها تحاول الاستفادة من دراستها مع العمل على تطوير الذات وتحلم بالحصول على فرصة عمل في تخصصها، أو في مجال آخر يعزز من مهارتها.

وتذكر: “أحاول أن أوازن بين كل شيء، حتى لو صعب الأمر أحيانًا، فالتقنية تساعدنا فيما يتعلق بالتعليم والوصول للمعلومة”

وتبين الشيماء القصابية، تخصص هندسة معمارية: بصفتي طالبة في جامعة السلطان قابوس، أرى المستقبل كمشهد مليء بالإمكانيات، فيما يخص مجال دراستي، كونها تزودني بالمهارات والمعرفة الأساسية التي أعتقد أنها ستمهّد الطريق لمهنة مستقرة، فالدورات والمشاريع تعطيني إحساسًا باتجاه الهدف، حتى لو لم يكن المسار واضحًا تمامًا بعد، ويؤكد نظام التعليم هنا على كل من الفهم النظري والتطبيق العملي، مما يساعدني على الاستعداد لتحديات القوى العاملة.

وتضيف: تدور أحلامي وتطلعاتي حول إحداث تأثير هادف في المجال الذي اخترته، بينما أهدف إلى العمل في مجال تخصصي، فأنا منفتحة أيضًا على متابعة المصالح المتنوعة التي قد تنشأ، سواء أصبحت قائدة في مجال عملي، أو بدأت عملي الخاص، أو ساهمت في نمو الفكر المجتمعي، وتصحيح أخطاء السابقين عن طريق التقليل من استنزاف الموارد، مع مراعاة أن صحة الإنسان لها الأولوية في العمل لا التكلفة، لذا فإن تعليمي الجامعي هو نقطة انطلاق نحو هذه الأهداف، ولديّ تطلعات لا تقتصر على حدود دراستي الحالية.

وتؤكد: قد يكون تحقيق التوازن بين الدراسة الأكاديمية والحياة الشخصية أمرًا صعبًا، ولكن الأمر يتعلق بتحديد الأولويات وتحقيق أقصى استفادة من كل فرصة، فتبني التكنولوجيا الحديثة يلعب دورًا مهمًا في عمل هذا التوازن، ويوفر أدوات للتعلم والتواصل وإدارة الوقت بشكل فعّال. لقد غيّرت التطورات التكنولوجية التعليم، مما جعل الموارد أكثر سهولة وتفاعلية، ما يعزز تجربتي التعليمية ويدعم حياتي الشخصية أيضًا.

وتتابع القصابية قائلة: في مجال دراستي وتخصصي، توفّر التكنولوجيا وأدوات الذكاء الكثير من الوقت (أصبح إنجاز المهام أسرع)، بالأخص إن كانت غير علمية، فنية أو حتى أدبية، لكن تبقى التكنولوجيا تقنية ذات حدّين، ويجب استعمالها بأخلاقيات وضمن المعقول.

فيما يقول حمزة القاسمي، تخصص تربية ـ رياضيات: بالنسبة لي، أرى أن دراستي تمهّد لي طريقًا واضحًا نحو العمل، لأنها تزودني بالمعرفة والمهارات المطلوبة في مجالي التعليمي، ولكن أُدرك أن النجاح يحتاج أيضًا إلى تطوير ذاتي وخبرة عملية، فأحلام الطلبة الجامعيين على وجه الخصوص تختلف، لكن الأغلب يسعى لتحقيق الاستقرار المهني والنجاح الشخصي، وبالنسبة لي، فحلمي أن أحقق ذاتي وأطوّر نفسي، وأطمح للعمل في مجال تخصصي، لكنني منفتح أيضًا على فرص جديدة تحقق طموحاتي. نحاول التوازن بين الدراسة ومتطلبات الحياة بتنظيم الوقت وتحديد الأولويات.

ويشير: التقنيات الحديثة تسهّل التعلّم، وتوفر مصادر متنوعة وتختصر الجهد، مما يسهم في تطوير التعليم وتحسين جودة الحياة.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

تعيين سعود الريامي رئيسًا تنفيذيًا لـ”أوريدو عمان”

الخبر التالي

وزارة الثقافة والرياضة والشباب تُطلق مشروع “السفراء الشباب” لعام 2025

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In