ads
الأحد, سبتمبر 28, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

زهراء منصور تكتب: الخطاب السياسي: صناعة الإدراك وتوجيه الوعي – آليات التلاعب في الخطاب-

يونيو 26, 2025
في مقالات
زهراء منصور تكتب: الخطاب السياسي: صناعة الإدراك وتوجيه الوعي – آليات التلاعب في الخطاب-
الواتس ابالفيس بوكتويتر

زهراء منصور / كاتبة بحرينية

 

أهمية الخطاب السياسي وسلطة اللغة في تشكيل الإدراك:

في عالم السياسة، لا تُقاس القوة فقط بما تملكه الدول من ثروات مالية أو ترسانة عسكرية، بل بما تمتلكه من لغة فاعلة قادرة على إعادة تشكيل الإدراك وتوجيهه نحو الآخر. فاللغة السياسية لا تكتفي بوصف العالم، بل تسهم فعليًا في تغييره، إذ تملك سلطة ذهنية هائلة تُمكنها من التحكم في المفردات، وإعادة إنتاج المفاهيم، وتهيئة العقول لتقبّل ما يُراد تمريره من دلالات وأفكار. فاللغة، شأنها شأن الحدود السياسية، لا تعبر الواقع فحسب، بل تُعيد تقسيمه وفق منظور سلطوي معيّن. “إنها تصنيف مجسّد للأشياء من حولنا، تُعيد خلقها على مستوى الإدراك، وتهيّئ الدماغ لتلقّي المفاهيم ضمن قوالب أنطولوجية محددة. فهي تمنح كل فكرة دالًا ومدلولًا، وتُيسر عبورها إلى الوعي الجمعي، حتى تتحول إلى مفهوم “راسخ” يقاوم الشك والمراجعة.

ولذلك، فإن كل معركة سياسية تُخاض بسلاحين متلازمين: السلاح الفعلي، واللغة. وكما تقتل الرصاصة، قد تقتل الاستعارة كذلك، أو تبرر العدوان، أو تضفي طابع البطولة على الفعل القتالي. وهنا يُصبح الخطاب السياسي أشبه “بـقنبلة لغوية” تستوجب التفكيك والتحليل قبل أن تنفجر في عقل المتلقي. وقد رافق الخطاب السياسي الإنسان منذ أن بدأ يُنظّم حروبه ويُشيّد استراتيجياته. فاللغة تُستعمل كأداة نفسية لتهيئة الميدان؛ فتزرع بها مشاعر التوتر والخطر والمصير المحتوم، وتُستثمر في الخطب التعبوية لربط القتال بالكرامة أو النجاة أو الخلود. وقد أدرك العرب منذ القدم هذه الوظيفة، فأقرنوا الخطابة بالسيف، وعدّوها من أسلحة التأثير الوجودي، كما يظهر في خطبة هانئ بن قبيصة الشيباني في يوم ذي قار، حيث قال:

“هالكٌ معذورٌ خيرٌ من ناجٍ فرور… الطعن في ثُغَرِ النحور أكرمُ منه في الأعجاز والظهور.”

سؤال الإشكالية:

إذن كيف تُستخدم الاستعارة المفهومية في الخطاب السياسي لإعادة تشكيل الإدراك وتوجيه الوعي الجمعي، بحيث تتحول الأحداث والخصوم إلى رموز ومقدّسات لا تقبل الجدل؟

تعريف الخطاب السياسي وآلياته الأساسية:

ويُعرّف الخطاب السياسي بوصفه فعلًا لغويًا يهدف إلى إقناع المتلقي باعتماد رؤية معينة للعالم، من خلال أدوات خطابية خاضعة لشروط التأثير والإقناع. ومن أهم آلياته:

الثنائيات القيمية (كالخير/الشر، العدل/الظلم)،

الصور البلاغية (كالاستعارة والكناية)،

الربط بالمقدّس أو القيم الأخلاقية (مثل: “الدفاع عن الوطن دفاع عن الشرف”).

كل هذه الأدوات تُستخدم لتهيئة المتلقي لقبول أيديولوجيا معينة، إذ تُفعّل في وعيه مخزونًا معرفيًا وثقافيًا سابقًا، يتداخل فيه الشعور بالهوية، والانتماء، والخوف، والانفعال، مما يُضعف قدرته على التفكير النقدي ويشوّش الإدراك المنطقي للواقع.

وفي التغطيات الإعلامية السياسية، يتم اتباع استراتيجية دقيقة في انتقاء المصطلحات، حيث تُفضّل بعض المقابلات المعجمية دون غيرها، لِما تحمله من شحنات عاطفية وإيحاءات نفسية، قادرة على تحويل مشهد القصف والمعاناة والدمار، إلى مشهديّة بطولية خيالية، محلّقة بجناحي النصر والمجد.

الاستعارة المفهومية وتحليل الخطاب السياسي:

ترى اللسانيات الإدراكية أن اللغة لا تعكس الواقع، بل تُعيد تشكيله في الذهن عبر آليات عقلية مثل الاستعارة المفهومية. فالكلمات تُفعّل تصوّرات معينة، وتعيد برمجة الإدراك تجاه الأشخاص أو الوقائع.

على سبيل المثال: في الخطاب السياسي، تُستخدم هذه الآليات لتمرير أيديولوجيات، عبر تأطير الحدث بمفاهيم مثل “العدو”، “المقاومة”، “الشهيد”، “الإرهاب”، “النصر” مما يُعيد تصنيف العالم وفق مصالح الخطاب. فالاستعارة ليست مجرد بلاغة هنا، بل وسيلة للهيمنة على الإدراك في الخطاب السياسي حتى لهؤلاء الذين يظنون بأنهم محصنين ضد الأسلحة اللغوية.

الفرق بين الاستعارة التقليدية والمفهومية:

عند الحديث عن “الاستعارة”، قد يتبادر إلى الذهن المفهوم البلاغي القديم، حيث تُستعار صفة من كيان لآخر لأغراض جمالية، كما في: “البحر غاضب”، فالغضب هنا صفة بشرية أُسقطت على البحر لتقريب صورة الهيجان.

لكن الاستعارة المفهومية ليست أسلوبًا لغويًا، بل آلية إدراكية ناتجة عن تجارب جسدية محسوسة، يُفهم من خلالها مجال مجرد عبر مجال ملموس. فحين نقول: “سقطت الحكومة”، فنحن لا نصف سقوطًا ماديًا، بل نفعّل استعارة مفهومية مثل: “الأنظمة السياسية = كيانات مادية يمكن أن تنهار”، وهي نابعة من تجربة الجسد مع السقوط والانكسار.

إذن الفرق الجوهري:

الاستعارة التقليدية = زخرف لغوي بلاغي.

الاستعارة المفهومية = بنية عقلية تُنظم الفهم وتوجّه الإدراك.

كيف تستعمل وكالات الأنباء اللغة لتشكيل إدراك المتلقي السياسي، وتوجيه مواقفه وانفعالاته؟:

وبما أن الاستعارة هي فكرة أو تجربة تنبثق من الوعي الإنساني، وليست مجرد زخرفة لغوية، فهي تتشكّل من خلال منظومة ثقافية. وبحكم أن الثقافة هي بنية من الأفكار التي يتمثّل لها السلوك الإنساني داخل جماعة ما، فقد تكون الاستعارة ضالعة في إعادة تشكيل وعي وثقافة المجتمع، ساهمة في برمجة السلوك الثقافي وإعادة إنتاجه وصناعته. في كتابه دراسات في البلاغة الإدراكية، يشير إبراهيم التركي يتطرق إلى واحدة من أشهر هذه الاستعارات التي تندمج في “جين” الدماغ البشري، والتي يُعبّر من خلالها عن الدولة أو الأمة باعتبارها “عائلة”. إنّ الاستعارة المفهومية (الدولة = عائلة) محكومة بتجربتنا الأولى، التي نحن أيضًا محكومون بها: أي العائلة. فالوالدان يحموننا، ويخبروننا بما يمكن وما لا يمكن فعله. وعندما نكون “أبناء منضبطين”، فإنهم – نظرًا لطاعتنا – يضمنون لنا الحماية والتعليم والمال. تُستثمر هذه التجربة النفسية الأولية في الخطابات السياسية، حيث تُفعَّل عبارات ومفاهيم قريبة من شعورنا المبكر بالحماية والانتماء، لتُغوينا وتستدرجنا إلى الموقف الذي يراد منا اتخاذه.

 

حيث يتم توظيف هذه التجارب وتجلياتها ومفاهيمها الثقافية في استعارات تتكرّس مع الوقت حتى تتحوّل إلى بُنى مستقرة في الذهن، لها قدرة على إنتاج الفعل وتوليد السلوك، سواء بوعي أو دون وعي. فعندما تُربط الاستعارة المجسَّدة بالخطاب السياسي، تُفعّل منظومة قيم تُعيد تشكيل مواقف الأفراد، حتى لو كان الواقع الملموس يناقض التمثُّل الذهني الناتج عنها. ونظرًا لأن الجماعات التي ترسّخ فيها مفهوم “الدولة-العائلة” تتشرّب هذه البنية الإدراكية، فإنها – دون وعي – تنظر إلى الحاكم بوصفه “أبًا”، ويُصبح معارضته أمرًا غير مقبول أخلاقيًا أو اجتماعيًا. لذلك، يُطلق على المعارض أو الرافض له أو لقراراته وصف “الابن العاق”، أو “الجاحد”، أو “ناكر الجميل”. هذه الاستعارات، المتجذّرة في التجربة الاجتماعية والبعد الثقافي، تُعاد تمثيلها في اللغة السياسية، ومع الوقت تتحوّل إلى قوالب تحكم وعي الأفراد والمجتمع، بحيث لا يعود الفرد قادرًا على الفهم أو التحليل خارجها، ولا يرى الواقع السياسي إلا من خلالها.

التطبيق: نماذج تحليلية:

النموذج 1: الولايات المتحدة الأميركية

النائبة عن الحزب الديمقراطي سمر لي: “يتصرف ترامب خارج نطاق سلطته تماماً ويدوس مجدداً على الدستور.”

(الدستور = كيان مقدّس) كائن يُمكن انتهاكه جسديًا، والفعل “يدوس” يوحي بفعل عدواني حسي، يُمارس بالجسد ضد شيء مادي لا حيلة له. هنا يتم تجسيد الدستور وكأنه كائن مادي حي أو رمز مقدس، تم إهانته.

وتتمثل الوظيفة الإدراكية هنا لتوصيل معنى وهو، نزع الشرعية الأخلاقية عن سلوك ترامب. وتأطير أفعاله “كـتدنيس” أو “عدوان” وليس مجرد مخالفة قانونية.

النتيجة البلاغية-السياسية: باستخدام هذا التأطير الاستعاري، تتموضع النائبة خارج دائرة الفعل المدان، وتُقدّم نفسها كمُدافعة عن النظام والدستور المقدس، مما يعفيها – إدراكيًا أمام الجمهور – من أي شبهة أو خصومة سياسية أو مسؤولية مشتركة.

النموذج 2: قناة الميادين

الإعلام الإسرائيلي حاول تضخيم الهجوم الأميركي بالقول إن التقديرات بشأن الأضرار اللاحقة بالمنشآت النووية الإيرانية كبيرة.

(الهجوم= جسم يمكن تضخيمه أو تصغيره) هذا قائم على تجربة جسدية بسيطة: ما هو “كبير” يُرى على أنه أخطر وأكثر تهديدًا، وما هو “صغير” يُرى على أنه أقل شأنًا.

فالوظيفة الإدراكية: لتضخيم أو تصغير الحدث، هو محاولة لغوية لتشويه مصداقية الإعلام الإسرائيلي عبر تصويره على أنه يقوم” بـنفخ” الواقع، أي يخلق صورة ذهنية مضخّمة لا تتطابق مع الحقيقة. ونزع الطابع الموضوعي عن الخطاب الخصم وتحويله إلى فعل تعبوي تضليلي.

النموذج 3: قناة الأحداث الإيرانية بالعربي

سخرّنا حياتنا وبنينا جيشنا وسلاحنا من أجل الجهاد في سبيل الله ومحو اسرائيل الهدف الأول.

العبارات الاستعارية المركزية: “سخرنا حياتنا” “من أجل الجهاد في سبيل الله” “محو إسرائيل”

“سخرنا حياتنا” الحياة = شيء مادي يُستخدم كأداة/وقود

الاستعارة هنا تُجسّد الحياة كمورد يمكن التحكم به وتوجيهه، أي أنها ليست تجربة فردية حرة، بل طاقة مملوكة تُستهلك لهدف أعظم.

والوظيفة الإدراكية لهذه الاستعارة الهدف منها، نقل الفعل من كونه خيارًا سياسيًا إلى كونه تضحية مقدسة، مما يُبعده عن منطق الخيار السياسي.

“الجهاد في سبيل الله” الصراع السياسي = عبادة دينية مقدسة العدو السياسي = عدو لله

هنا تُستخدم استعارة جوهرية: السياسة = دين، والعدو = كفر يجب اجتثاثه. ووظيفة هذه الاستعارة، محاولة إلغاء البعد السياسي للصراع بالكامل، واستبداله بتمثُّل ديني مطلق لا يقبل التفاوض، ما يعمّق الاستقطاب ويرسّخ الطاعة ويقدس الفعل العسكري.

“محو إسرائيل” الكيان = أثر مادي يمكن محوه وإزالته

إسرائيل مجرد “نص” أو “أثر” يُمكن مسحه من خلال العمل المقدس. وظيفة هذه الاستعارة، تعزيز الفعل الجهادي المرتبط بالعمل في سبيل القيم الدينية.

 

النموذج 4: مواطن اسرائيلي

“الطائرات المسيرة الإيرانية تنتهك سيادة العراق.”

العراق = جسد يمكن انتهاكه وتدنسيه

كلمة “انتهاك” تحيل إلى فعل عنيف موجه ضد كيان له حُرمة، وكأن الدولة جسد تُرتكب ضده جريمة. وتسمل الوظيفة الإدراكية لمثل هذه الاستعارة لتوليد إحساس بالاعتداء الشخصي/الجنسي الرمزي، مما يرفع منسوب الاستنفار والغضب، خصوصا في دولة عربية تعطي الشرف والجسد أهمية عظمى.. وهي محاولة إحالة نفسية الهدف منها إثارة غضب الشعب العراقي وتحفيزه من خلال ربط الدولة بمفهوم الشرف.

النموذج 5: المقاومة في لبنان (حزب الله)

“لا تتركوا حسين عصركم الامام الخامنئي”

الخامنئي= حسين العصر

الزعيم المعاصر لا يُرى بوصفه فاعلًا سياسيًا، بل بوصفه امتدادًا لشخصية مقدّسة لها رمزية الشهادة والمظلومية والحق الإلهي.

والمتلقي لا يُخاطَب كمواطن صاحب قرار، بل كمؤمن أمام اختبار ولاء تاريخي متكرر. والعدو السياسي (أميركا/إسرائيل/الخصوم الداخليين) يُفهم ضمنيًا “كـيزيد”، أي ممثل للباطل والطغيان.

وتتمثل ️ الوظيفة الإدراكية والخطابية هنا في محاولة تحويل السياسة إلى اختبار ديني-وجودي، حيث التخلّي عن الخامنئي = خيانة عقائدية، وخيانة للحسين نفسه.

النموذج 6: قناة إسرائيل بالعربي

هوذا شعب كليث، ويرتفع الأسد، اطلاق عملية “شعب الأسد” لإحباط المشروع النووي الإيراني.

“الشعب = أسد”

استعارة مفهومية: الشعب = كائن مفترس وحارس قوي للديانة.

هذه استعارة تجسيدية تستبدل الهوية المدنية السياسية للشعب بصورة كائن سماوي مقدس مرسل من الله للحماية. وتتجلى الوظيفة الإدراكية لمثل هذه الاستعارة بمحاولة تصوير المحتل الإسرائيلي كقوة لا تُقهر، تملك النهوض والهجوم والهيبة، وتحويلها إلى صورة الحامي عن الرسالة السماوية لا عن مصالحة السياسية، من أجل شرعنة العملية عاطفيًا ودينيًا وتأطير القتال ضد إيران كامتداد لنص مقدّس، لا كصراع مصالح.

الخاتمة: إن اللغة السياسية ليست مجرد أداة تواصل، بل سلاحٌ إدراكي يُعاد من خلاله تشكيل الواقع وتوجيه الرؤية والفعل. فالاستعارات المفهومية، وإن بدت لغوية في ظاهرها، إلا أنها تُعيد برمجة الوعي الجمعي، وتحوّل الأحداث إلى رموز، والخصوم إلى شياطين، والقرارات إلى مقدّسات لا تقبل الجدل، والفشل العسكري إلى فوزٍ ساحق.

وقد بيّنت نماذج الخطاب السياسي من مختلف الأطراف في الصراع الإيراني–الإسرائيلي كيف تُستخدم الاستعارة لتأطير الفعل، وتثبيت الشرعية، وحشد التأييد، بل وتحويل المعركة من ساحةٍ جيوسياسية إلى حلبةٍ رمزية مشبعة بالأساطير الخيالية. إن تفكيك هذا الخطاب واجبٌ معرفي وسط هذه الفوضى البشرية، لا لفهم ما يُقال فحسب، بل لكشف ما يُراد تمريره دون وعي. فالاستعارة السياسية، حين تُهمَل قراءتُها نقديًّا، تتحوّل من مجرد صيغة لغوية إلى أداة هيمنة خفية، تُملِي على الإنسان كيف يرى، وكيف يشعر، بل كيف يختار موقفه دون أن يُدرك اختياراته المصيرية. ولأن فهم هذه العلاقات اللغوية في الخطابات ليس متاحًا للجميع، على خلاف المعاني المعجمية الإنسانية المشتركة، فإنها غالبًا ما تكون نتاجًا لأبناء لغةٍ ثقافية محددة، يشتركون في دلالةٍ خاصة، ناتجة عن تجارب أو تاريخٍ مشترك.

 

المراجع والمصادر:

1- التركي، إبراهيم بن منصور، دراسات في البلاغة الإدراكية.

2- طعمة، عبد الرحمن، البناء الذهني للمفاهيم- بحث في تكامل علوم اللسان وآليات العرفان-

3- جيرت ريكاهيت وآخرون، علم اللغة الإدراكي

4- مجلة اللغات والترجمة، مجاهدي، نوال، آليّات التّلاعب في ترجمة الخطاب السياسي من منظور إدراكي عرفاني العدد2

5- مجلة العدوي، زريبي، مروى، التحليل المعرفي للخطاب الأدبي ذي الأبعاد السياسية – دراسة عرفنية في خطابات أ/حمد مطر- العدد ١

6- صفوت، أحمد زكي، جمهرة خطب العرب في عصور العربية الزاهرة

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

سعر نفط عمان يرتفع

الخبر التالي

جلالة السلطان المعظم يصدر مرسوماً سلطانيا ساميًا

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In