ads
السبت, يوليو 19, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

فاطمة بنت ناصر تكتب: بعد العدوان الأمريكي على إيران.. هل يتحقق السلام أم تتسع دائرة الحرب؟

يونيو 22, 2025
في مقالات
فاطمة بنت ناصر تكتب: بعد العدوان الأمريكي على إيران.. هل يتحقق السلام أم تتسع دائرة الحرب؟
الواتس ابالفيس بوكتويتر

فاطمة بنت ناصر

“لقد أتممنا بنجاح كبير هجومنا على ثلاثة مواقع نووية في إيران، بما في ذلك فوردو، نطنز، وأصفهان… الآن هو وقت السلام!”

— دونالد ترامب / فجر الأحد الموافق 21 يونيو 2025

رسالة في قنوات التواصل يبعثها ترامب بنفسه معلنًا الانتهاء من الضربة الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية!.

هذا العالم يتغير بسرعة.. حرب تبدأ وتنتهي بمنشور إلكتروني، حرب تكاد تخلو من الأسرار، والناس أصبحوا على اطلاع حتى بحركات الطيران.

فرص إخفاء الحقيقة صعبة، لكن فرص الكذب والتضليل زادت أيضًا. ففي هذا الوقت الذي أكتب فيه هذا المقال، هناك من يؤكد الضربة، وآخرون يشككون، في احتمالية قرصنة حساب ترامب واردة أيضًا! فالحرب الإلكترونية تقوم بالتوازي مع الحرب الواقعية.. وكل شيء معقول!

هل يخرج السلام من بطن الحرب؟!

لا يمكننا التكهن بما سيحصل في قادم الأيام، فهل تصعد طهران من هجماتها فتستهدف المصالح الأمريكية بالمنطقة؟ أم تكتفي بعدة غارات صاروخية لردّ الاعتبار، ثم تعود لطاولة المفاوضات؟

لكن المفاوضات هذه المرة ليست سوى شروط تُملَى، فالحلم النووي قد تبخّر في أقل من ساعة!

جهد سنين طويلة من العمل الإيراني المنهك قد ذهب الآن، فهل يجنحون إلى السلام أم يقاتلون حتى آخر رمق؟

إذا ما أخذنا بمقولة هنري كيسنجر: “في السياسة، لا يُشنّ الهجوم لإلحاق الهزيمة، بل لفرض شروط التفاوض”، فسوف نرى إيران على طاولة التفاوض بعد الصحوة من الصدمة.

“إننا نقتل لكي نصنع السلام… أليس هذا قمة التناقض؟” — إدوارد سعيد

كتب ترامب بعد الضربة الأمريكية: “الآن حان وقت السلام”،

فهل يتحقق السلام حقًا بعد هذه الضربة القاسية؟

لعل ترامب بمقولته هذه ظنّ أن إيران قد تتعامل مع الضربة كما تعاملت اليابان معها، وهذا محال!

فإيران قد ضحّت من أجل المشروع النووي براحة شعبها وظروف معيشته.

لكن ما هو مؤكد أن الشرق الأوسط بعد تاريخ ٢١ يونيو لن يكون كما قبله.

ماذا ستفعل دول الخليج الآن؟

هناك عدة خيارات معروفة:

1. الاصطفاف مع طرف ضد آخر، وهذا أسوأ الخيارات التي يمكن أن تتخذها أي دولة خليجية. فهي بذلك ستكون تحت الضغط والاستهداف الأمريكي لو اصطفت مع إيران، وفي حال وقوفها مع الولايات المتحدة فستُعدّ عدوًا لإيران، وهذا خطير، فقد تحرّك إيران ببساطة خلاياها النائمة فيها، أو تقوم بأعمال ضد القواعد العسكرية الأمريكية، وهذا مستبعَد خاصة بعد الضربة التي تلقتها.

أظن أن إيران الآن أكثر وعيًا بأن الولايات المتحدة، بقيادة ترامب، نفسها التفاوضي قصير للغاية، ولا تملك صبر الدبلوماسية الإيرانية وطول نَفَسها في التفاوض.

2. السعي إلى التهدئة ولعب دور الوسيط، وإعلاء مصلحة المنطقة وسلامها على كل مصلحة أخرى.

دول الخليج كلها الآن في موقف صعب، ومواقفها وخطواتها القادمة قد تحمي المنطقة أو تقودها نحو الهاوية.

حمى الله وطننا وسائر الأوطان.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

أمريكا تقصف نطنز وفوردو وأصفهان.. فما أهمية هذه المواقع النووية؟

الخبر التالي

عراقجي: إيران تحتفظ بجميع الخيارات للرد على العدوان الأمريكي والدفاع عن سيادتها

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In