ads
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

فنانون لـ”شؤون عمانية”: معرض مسقط الدولي للكتاب أتاح الفرصة لاستعراض المواهب والتعريف بثقافتنا

مايو 3, 2025
في متابعات وتحقيقات
فنانون لـ”شؤون عمانية”: معرض مسقط الدولي للكتاب أتاح الفرصة لاستعراض المواهب والتعريف بثقافتنا
الواتس ابالفيس بوكتويتر

 

شؤون عمانية- حفصة الجهورية

 

في أروقة معرض مسقط الدولي للكتاب، لا تقتصر المتعة على تقليب صفحات الكتب واستنشاق عبير الورق بل تمتد لتشمل رحلة بصرية وروحية عبر معارض الصور والفنون والرسم والخط العربي، حيث تحتفي الأجنحة المشاركة بجماليات الثقافة العمانية والعربية، وتجذب أنظار الزوار من العرب والغرب على حد سواء.

تتنوع المشاركات هذا العام لتشمل لوحات تشكيلية تعكس الموروث الشعبي العماني، وأعمالاً فنية حديثة تعبر عن نبض الشباب، إضافة إلى لوحات خط عربي تشهد على عراقة هذا الفن الإسلامي الأصيل، ومجموعة صور فوتوغرافية تلتقط تفاصيل الحياة اليومية في عمان بعدسات محترفة، فتجعل من كل مشهد حكاية تروى.

وفي زاوية أخرى، يجذب معرض مركز عمان للموسيقى التقليدية زواره بأصوات العود والربابة والآلات الإيقاعية، حيث يعرض المركز تاريخ الموسيقى العمانية من الشلات البحرية إلى الرزحة والميدان، في تجربة تفاعلية سمعية وبصرية تسحر الزائر، وتنقله إلى قلب الاحتفالات الشعبية العمانية.

وقال تركي بن سالم الهادي فني إيقاعات عمانية: مشاركتنا في معرض مسقط الدولي للكتاب فرصة نُعرّف فيها الزوار على جمال الإيقاعات العمانية، فهي ليست مجرد موسيقى بل ذاكرة شعب وهوية وطن، ونحن نعرض تنوع فنوننا من الشلات البحرية إلى الرزحة، ونفخر بتفاعل الزوار العرب والأجانب الذين يندهشون من عمق هذا التراث، والموسيقى بالنسبة لنا جسر يصل الماضي بالحاضر، ويربط عمان بالعالم،

جمال خارج الحدود، ما يجعل هذه الأجنحة الفنية والثقافية مميزة هو قدرتها على اختصار ثقافة بلد بكاملها في عمل فني واحد، فالخط العربي هنا لا يُعرض كأحرف جامدة، بل كنحت بصري يعبر عن الروح والجمال؛ والصورة الفوتوغرافية لا توثق الحدث فقط، بل تخلق لغة عالمية يفهمها كل من ينظر إليها، سواء جاء من الغرب أو الشرق.

وذكر خليفة بن محمد المسقري فنان تشكيلي: مشاركتنا في المعرض جاءت ضمن برنامج الرقم الفني الذي يضم مجموعة من الفعاليات المرتبطة بفنون الرسم والخط العربي ضمن أبعاد متنوعة، استهدفت هذه الفعاليات جميع زوار المعرض، مع تركيز خاص على الأطفال، حيث عملنا على تعريفهم بأساسيات الخط العربي ومهارات الرسم والتلوين، كما قُدمت لهم مجموعة من الأنشطة التفاعلية المتنوعة، بهدف تعزيز ارتباطهم بالفنون وتنمية مواهبهم بأسلوب ممتع ومشوق.

اما عبد القادر بن خلفان القاسمي، خطاط وفنان مشارك في المعرض فتحدّث قائلاً: هذه هي مشاركتي الأولى في المعرض، وقد جاءت انطلاقًا من قناعتي بأن الخط العربي والفن جزء لا يتجزأ من الثقافة والحضارة، ليس فقط بالنسبة للعرب، بل حتى لغير العرب من المسلمين الذين يقدّرون هذا الفن ويقدّسونه، لاحظنا أن كثيرًا من زوار المعرض، خصوصًا الوافدين وغير الناطقين بالعربية، كانوا متحمسين لكتابة أسمائهم بالخط العربي، والإقبال كان جميلًا جدًا، والناس لديهم شغف كبير لتعلّم كيفية رسم الخط العربي، وبعضهم جاء ليشرك أطفاله في الورش التي نقدمها، وهذا الإقبال مهم، خاصة وأن فن الخط شهد تراجعًا في بعض الفترات مع ظهور التكنولوجيا، إذ كان الخطاطون في السابق يحتلون مكانة كبيرة، سواء في كتابة اللوحات أو الإعلانات أو حتى الجرائد، ومع ظهور الكمبيوتر، بدأ حضورهم يقل، لكن يظل للخط اليدوي روح لا يمكن للخط الإلكتروني أن يعوّضها، وإذا كتبت عبارة بالكمبيوتر وأخرى باليد، فإن العين والقلب يميلان للكتابة اليدوية، لأنها تنبض بالحياة.

زوار من مختلف البلدان

لا يخفى على أحد الانبهار الذي يظهر في عيون الزوار الأجانب وهم يتوقفون أمام الزخارف، يسألون عن معاني الرموز، ويتأملون بحرص النقوش والأنغام.

توضح إحدى الزائرات الأوروبيات للمعرض: لم أكن أعرف شيئاً عن عمان، لكن اللوحات والخط والموسيقى هنا جعلتني أشعر بأنني دخلت إلى عالم آخر، عالم غني بالألوان والمعاني، لقد طلبت ان يكتب اسم ابنتي باللغة العربية بزخارف رائعة حتى تكون لها ذكرى كلها ذوق وفن، فن يجمع بين الأصالة والمعاصرة.

واللافت أن المعرض لا يقدم التراث فقط، بل يفتح المجال أمام الفنانين الشباب لعرض رؤيتهم الحديثة، ما يخلق توازناً جميلاً بين الجذور والآفاق الجديدة، وبين الأصالة والانفتاح، فينعكس هذا في تفاعل الجمهور المتنوع الذي يتوقف لطرح الأسئلة أو حتى لتجربة كتابة اسمه بالخط العربي أو التقاط صورة مع لوحة مميزة.

كما أن الفنانين يتواجدون بشكل يومي لنقل فنهم مباشرة من الروح إلى اللوحة بتواجد الحضور المنبهر بالدقة والسرعة في الرسم، حيث بيّن الفنان عبدالمجيد كارو عن مشاركتك في المعرض: مشاركتي في المعرض تتضمن عرض لوحتين مع فريق سفراء الفن، كما أشارك أيضًا ضمن جناح وزارة الثقافة. العمل الفني الذي أقدمه يدور حول مطرح القديمة ويحمل بين تفاصيله روح المكان وذاكرته، وشاركت على مدى يومين، بدأت بالأمس وأكمل اليوم إن شاء الله لإنهاء العمل الفني.

وأضاف عبدالمجيد كارو: أما عن الحوافز، فهي ليست مادية، بل المشاركة بحد ذاتها مع زملائي الفنانين تشكّل حافزًا كبيرًا، والأجمل أن هذا النوع من المعارض يتيح للناس التعرف إلينا كفنانين، فهو ليس مجرد مساحة عرض، بل مكان جميل يجمعنا لنلتقي بالجمهور ونعبر عن إبداعاتنا.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

“الإعلام” تُصدر كتابًا عن الخطب والكلمات السّامية لجلالةِ السُّلطان المعظم

الخبر التالي

تطبيق “حماية”.. نقلة رقمية في خدمات الحماية الاجتماعية بسلطنة عُمان

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In