ads
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

أدوية إنقاص الوزن قد تُسبب تغيرات دماغية مرتبطة بالاكتئاب

أبريل 28, 2025
في طب وصحة
أدوية إنقاص الوزن قد تُسبب تغيرات دماغية مرتبطة بالاكتئاب
الواتس ابالفيس بوكتويتر

وسائل إعلام- شؤون عمانية

قد تكون أدوية إنقاص الوزن الرائجة، مثل أوزيمبيك وويغوفي، فعّالة جداً في معالجة السمنة، لكن هل تحمل أيضاً آثاراً جانبية أكثر خطورة على المدى الطويل؟ أظهرت دراسة جديدة أن هذه الأدوية قد تُسبب تغيرات دماغية مرتبطة بالاكتئاب.

ويُعرَف كلٌّ من أوزيمبيك وويغوفي باسم مُنشِّطات مستقبِلات الببتيد-1، الشبيهة بالجلوكاجون (أدوية جي-إل-بي-1)، وقد سُمّيا بهذا الاسم لأنهما يُحاكيان هرمون «جي-إل-بي-1» الطبيعي الموجود في الدماغ والأمعاء والبنكرياس. ويساعد هذا الهرمون على التحكم في نسبة السكر بالدم والشهية، تماماً مثل الهرمون الطبيعي.

وتؤثر أدوية «جي-إل-بي-1» على أجزاء من الدماغ غنية بالدوبامين؛ وهي مادة كيميائية أساسية في الشعور بالمتعة والمكافأة، ويُنظَر إليها بالفعل بوصفها طرقاً لعلاج إدمان الكحول والمخدرات، بالإضافة إلى السمنة وداء السكري.

وفي هذه الورقة البحثية المنشورة حديثاً، ربط فريق دولي من الباحثين اضطراب الدوبامين الناتج عن أدوية «جي-إل-بي-1» باحتمالية الإصابة بالاكتئاب والتفكير في الانتحار لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي لنقص الدوبامين، أي انخفاض وظيفة الدوبامين.

وفي هذا الصدد، يقول الطبيب النفسي مارك جولد، من كلية الطب بجامعة واشنطن: «تقدم هذه الورقة البحثية أدلة حاسمة لإعادة تقييم الاستخدام الواسع النطاق لأدوية (جي-إل-بي-1)». وتابع أنه ينبغي على إدارة الغذاء والدواء الأميركية «إف دي إيه» والهيئات التنظيمية الأخرى دراسة نتائجنا بعناية عند تصنيف هذه الأدوية ومراقبتها.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة تعتمد على النمذجة الحاسوبية: لم تُجرَ أي اختبارات معملية أو تجارب سريرية. وبدلاً من ذلك، أجرى الباحثون تحليلاً للمسارات الجينية لدواء «جي-إل-بي-1» المرتبطة بالاكتئاب وخطر الانتحار.

ووجدوا تفاعلاً مع نشاط جينات معينة، بما في ذلك DRD3، وBDNF، وCREB1، وCRH، وIL6، وDPP4. وتتحقق هذه الجينات في أمرين، فهي مرتبطة بإشارات الدوبامين والمزاج، ويمكن لأدوية «جي-إل-بي-1» أن تؤثر على سلوكهم.

وهذه ليست المرة الأولى التي يُربط فيها هذا الأمر، إذ تُجري وكالة الأدوية الأوروبية تحقيقاً بالفعل في كيفية زيادة أفكار الانتحار وإيذاء النفس لدى الأشخاص الذين يتناولون أدوية بها هرمون «جي-إل-بي-1»، وذلك بناءً على تقارير من اختصاصيي الرعاية الصحية في أيسلندا، وفق موقع «ساينس أليرت».

وفي عام 2024، وجدت مراجعة للآثار الجانبية لأدوية «جي-إل-بي-1» أن 1.2 في المائة منها كانت آثاراً نفسية سلبية، وكان الاكتئاب هو الأكثر شيوعاً، يليه القلق والأفكار الانتحارية.

ولا تزال هذه العلاجات حديثة العهد نسبياً، ومع كل بحث جديد يحاول العلماء فهم كيفية تأثير استخدام أدوية إنقاص الوزن على الصحة على المدى الطويل، سواءً من حيث قدرتها على الحد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام أم تقديم فوائد صحية للقلب والأوعية الدموية.

يقول الطبيب النفسي إيغور إلمان، من جامعة هارفارد: «في حين أن أدوية إنقاص الوزن واعدة في علاج الاضطرابات الإدمانية والسلوكية، يجب أن نبقى متيقظين بشأن أضرارها المحتملة». ويضيف: «لا تهدف هذه الدراسة إلى تبديد آمالنا، بل إلى زيادة الحيطة والحذر في وصفها بشكل مفرط». ونُشر البحث في مجلة «Current Neuropharmacology».

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعًا

الخبر التالي

“جنوب الباطنة” و”المتحف الوطني” يوقعان برنامج تعاون لتعزيز الهوية الوطنية وحماية التراث الثقافي

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In