ads
الخميس, أكتوبر 16, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

زاهر المحروقي يكتب عن ” الخليج في زمن الكوليرا ” في إصدار جديد

يناير 29, 2018
في عالم الكتب
زاهر المحروقي يكتب عن ” الخليج في زمن الكوليرا ” في إصدار جديد
الواتس ابالفيس بوكتويتر

مسقط. شؤون عمانية: صدر أخيراً  عن دار الانتشار العربي ببيروت، كتاب “الخليج في زمن الكوليرا” للكاتب زاهر بن حارث المحروقي، وسيكون متوفرا في جناح دار الانتشار العربي في معرض مسقط الدولي للكتاب في شهر فبراير المقبل.
وفي تصريح خاص ل” شؤون عمانية ” قال المحروقي بأن “الكتاب محاولة جادة لقراءة سيرة مجلس التعاون منذ تأسيسه عام 1981، وما آل إليه الآن، حيث تحطمت آمال الشعوب الخليجية في الوحدة والتعاون، ولم يقتصر الأمر على ذلك بل وصل إلى العداوات بحصار قطر والحرب على اليمن.
ويضيف المحروقي أنه ركز في كتابه هذا على الجوانب السياسية و الدينية والثقافية في الخليج، وعلى الحصار الخليجي لدولة قطر وعلى تداعيات الحرب اليمنية على عمان، مع التركيز على العلاقات الخليجية الإيرانية وصولا إلى السؤال المهم وهو : ما هي المصلحة الإسرائيلية من كل ما يجري في المنطقة؟.

الجدير بالذكر أن كتاب “الخليج في زمن الكوليرا” هو الكتاب السادس لزاهر المحروقي، بعد “الطريق إلى القدس” و “حان وقت التصحيح” و “بأعمالهم لا بأعمارهم” و “لولا الكتب” و”سارق المشار”
مقتطفات من كتاب “الخليج في زمن الكوليرا” الآن :

(1)

((….تبنّى الإعلام الخليجي لسنوات، التدخل في شؤون الدول العربية الأخرى. ولم يكن أحدٌ يتوقع أن تنقلب هذه السياسة على الدول الخليجية نفسها. فقد ظلت قناة “الجزيرة” القطرية تتناول الدول الأخرى وتتجاهل ما يجري داخل الدول الخليجية مثل أحداث “العوامية” في السعودية، وانتهاكات حقوق الإنسان في اليمن وغيرها من الأحداث. لكنها بعد الأزمة الخليجية، وبعد طرد قطر من التحالف العربي ضد اليمن، انتبهتْ الجزيرة فجأة أنّ الحرب على اليمن ظالمة وتقتل اليمنيين بدم بارد، وأنّ للسعودية والإمارات مآرب أخرى فيها غير إعادة “شرعية” عبد ربه منصور هادي، وانتبهت أيضاً إلى أنّ ثمة تناغماً سياسيّا بين الرياض وأبوظبي من جهة وبين تل أبيب من جهة ثانية، وانتبهت كذلك إلى أنّ كبريات الصحف العالمية كالواشنطن بوست الأمريكية، والغارديان البريطانية تكتب تحليلات وتكشف أسراراً سياسية تتعلق بأبوظبي والرياضّ!. ولا ندري أين كانت الجزيرة قبل ذلك؟!. وهل كان على قطر أن تتعرّض لتهديد وجودي كهذا لتطبّق الجزيرة شعارها الأثير “الرأي والرأي الآخر”؟!.

أما الإعلام المضاد لقطر في هذه الأزمة والذي يقف في مقدمته قناتا “العربية” السعودية، و”سكاي نيوز عربية” ( دون أن يعني هذا أنهما الوحيدتان في هذا المضمار) فقد سقط هو الآخر سقوطًا مدويّا مع بداية الأزمة الخليجية، التي بدأت فعليّا إعلاميةً كما يبدو، وذلك بنسب تصريح للشيخ تميم بن حمد أمير دولة قطر، تحدّث فيه عن علاقة قطر بحماس وبإيران، وذلك ليل الثلاثاء – الأربعاء 23- 24 أيار مايو 2017. ورغم أنّ الدلائل كلها أثبتت أنّ التصريح كان مفبركًا، وأنّ الحملة الإعلامية كانت معدة مسبقًا حسب تسلسل الأحداث فيما بعد، إلا أنّ إعلام الدول المقاطِعة لقطر شن هجومًا لاذعًا على قطر والقطريين، ووصل الهجوم حدًا خرج فيه حتى عن الأخلاق والأعراف، من خلال تناول العائلة الحاكمة القطرية بالنقد والتجريح. ولم تعد المواجهة بين قطر والدول المقاطِعة محصورة بالمجالين الدبلوماسي والاقتصادي فقط، فقد أصبحت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي ساحة لحرب شرسة بين الطرفين، شارك فيه ما عُرف بـ”الذباب الإلكتروني”….))

(2)

((…ولعلّه من المهم التذكير أن معظم التعليقات الإسرائيلية على الحرب على اليمن تركزت من منطلق طائفي مذهبي، وجعلت منها حربًا سنيةً – شيعية، لأنّ مخططي السياسة الإسرائيلية يعلمون جيدًا أنّ ذلك له تأثيره القويّ على العقليات العربية، وليقينهم أنّ ذلك يساعد على تفتيت ما تبقى من العرب؛ فإسرائيل حريصة على إيقاظ كلِّ ما من شأنه إشاعة مزيد من أجواء التوتر والتصعيد بين مكونات دول المنطقة، والعربُ في الأصل تربة خصبة لتقبل أيّ شيء يأتيهم من الخارج، فيكفي أن تصوغ وسيلةٌ إعلاميةٌ شكل الحرب القادمة؛ فإذا الوسائل العربية تتلقفه وتتبناه. من هنا فإنّ الكثير من الكتاب والمحللين الإسرائيليين يرون أنه يجب أن يكون التمدد الإيراني في سوريا والعراق ولبنان واليمن، مقدمة لـ”تبددها” دون أن يكلف الإسرائيليون أنفسهم عناء إطلاق رصاصة واحدة كما أشرنا، وفي الوقت ذاته يسعون لأن تتورط الدول العربية في مستنقع حروب داخلية، تبدأ ولا تنتهي في قادم الأيام، كي يتسنى في النهاية فرض الوصاية الإسرائيلية على المنطقة، وتعيد من جديد طرح شعارها القديم الجديد بأنها “واحة الأمان في غابة الخوف العربية”…))
(3)
((…. في عام 1984م قرأتُ كلامًا علق في ذهني منذ تلك اللحظة، وهو سؤال وجّهه هنري كيسنجر الدبلوماسي الأمريكي الشهير للكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل أواخر عام 1973، هو: “ماذا ستفعلون بفوائض الأموال العربية؟. إنّ هذه الأموال لا يمكن أن تظلّ تحت تصرفكم في أيّ وقت؛ لأنها كفيلة بأن تهز النظام النقدي كله في أيّ مرة تتحرك فيها حركة غير محسوبة، وإنّ هذه الكتلة من المال السائل تشبه قطعة ضخمة من الحجر انكسرت من قمة جبل، وهي تهدد بالسقوط في أيّ لحظة؛ فإذا سقطت وتدحرجت كانت خطرًا على الناس”.

لم يأت كلام كيسنجر اعتباطًا؛ فهو إضافة إلى موقعه السياسي كان مستشارًا لبنك “تشيز مانهاتن” وكبير مستشاري أسرة “روكفلر”؛ إذ بعد هذا الكلام مباشرة بدأت الصيحة حول خطر الأموال العربية. لقد اجتهد الغرب – وعلى رأسه أمريكا طبعًا – في البحث عن كيفية استغلال هذه الأموال واستثمارها لصالحه، ممّا يؤدي إلى إضعاف قوة الأمة التي لا نمل من تكرار أنّ الله فتح عليها من خزائنه دون حساب؛ فقفزت إلى السطح فكرة تدوير أموال النفط، بما يعني تنظيم حركتها واستيعابها تمامًا لصالح الغرب، والأمَرّ من ذلك لصالح إسرائيل التي تعلن الدول العربية رسميّا مقاطعتها ومقاطعة التعامل معها سياسيّا واقتصاديّا. فكان هناك رأي في الكونجرس الأمريكي يخشى من هذه الفوائض ويقترح أن يكون تدويرها عن طريق البنك الدولي أو صندوق النقد الدولي وليس عن طريق البنوك الأمريكية؛ لكن “ديفيد روكفلر” صاحب بنك “تشيز مانهاتن” طمأن أعضاء الكونجرس المترددين بأنّ البنوك الأمريكية مستعدة لفوائض أموال البترول، ولديها الخطة لتدويرها؛ وكان الخوف من أنّ الأموال العربية في البنوك الأمريكية قد تصبح أداة ضغط على السياسة الأمريكية ( وهذا هو المنطق طبعًا )، لكن رد ممثلي بنك “تشيز مانهاتن” أنّ العكس هو الصحيح؛ فوجودُ هذه الأموال في أيدي البنوك الأمريكية يجعل السياسة الأمريكية أقوى في مواجهة العرب، لأنّ هذه الأموال ستكون تحت إمرة قرار أمريكي….))

(4)

((…. لم يكن موت الشاعر إبراهيم خفاجي – أحد آباء الأغنية الخليجية الرزينة – موتاً فيزيقيا فحسب، بل كان أيضاً موتاً رمزيا للفن الخليجي الأصيل، ليطفو على السطح “فن” جديد يقوده شاعر آخر مناسب للمرحلة : تركي آل الشيخ، مؤلف أغنيتَيْ الكراهية : “علم قطر” و”ما عرفنا يا قطر”. الأغنية الأولى ( “عَلَّم قطر” ) أذيعت لأول مرة في الرابع من أيلول/ سبتمبر 2017، وكلماتها تنتقص من قطر وتهددها، وتسخر من رموزها، وهي الأغنية التي أصدرتها قناة “روتانا” السعودية، وشارك فيها مجموعة من المطربين السعوديين، على رأسهم محمد عبده الذي يحلو لبعض معجبيه تلقيبه بـ”فنان العرب”، وهو لم يكن هنا في الحقيقة سوى “فنان الكراهية”. ثم بعد ذلك بنحو شهرين، وتحديداً يوم الثلاثاء السابع من تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، ظهرت أغنية إماراتية بعنوان “قولوا لقطر” من تأليف علي الخوار، وأداها مجموعة من المطربين أغلبُهم إماراتيون، يأتي في مقدمتهم ميحد حمد، وتضمنت شتائم عديدة لقطر، وحاكمها الشيخ تميم بن حمد، ووالده حمد بن خليفة، وللشيخ يوسف القرضاوي وعزمي بشارة. ثم ما لبثت أن ظهرت الأغنية الثالثة “ما عرفنا يا قطر” يوم الخميس 23 تشرين الثاني/ نوفمبر 2017 من تأليف تركي آل الشيخ نفسه تخاطب القطريين وتتهمهم بالخيانة وتتوعدهم بالويل والثبور، وعظائم الأمور.

وبعيداً عن الجدل الذي أثارته هذه الأغاني على مواقع التواصل الاجتماعي بين قبول ورفض، فإنّ مجرد ظهورها على الساحة يفتح ملف الفنان ورسالته السامية التي ضُرب بها هنا عُرض الحائط. فمحمد عبده مثلاً – الذي غنى من قبل أجمل أغاني إبراهيم خفاجي – أساء لتاريخه الفني بغنائه أغنيتَيْن – حتى كتابة هذه السطور – تنتقصان من دولةٍ هو نفسه سبق أن غنّى لها من قبل، وسمّاها “حبيبتي قطر”!. والمفارقة هنا أنّ كلّ المطربين الذين غنوا “عَلِّم قطر” كانوا قد غنّوا من قبل في حبها وحب حاكمها! . أما الأغنية الإماراتية فقد كان سقوطها أكثر شناعة، إذ تضمنت شتائم واضحة مما لا يليق أصلا أن يدخل في لغة التخاطب اليومية فما بالك بأغنية….))

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

تَعرّف إلى حالة الطقس اليوم

الخبر التالي

السلطنة تدين تفجير كابول الإرهابي

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In