ads
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • Login
شؤون عمانية
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
    • عالم الكتب
    • انفوجرافيك
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا
No Result
إظهار جميع النتائج
شؤون عمانية
No Result
إظهار جميع النتائج

” أأنا الوحيد الذي أكل التفاحة؟! ” إصدار جديد لهدى حمد وسليمان المعمري

يناير 27, 2018
في عالم الكتب
” أأنا الوحيد الذي أكل التفاحة؟! ” إصدار جديد لهدى حمد وسليمان المعمري
الواتس ابالفيس بوكتويتر

مسقط. شؤون عمانية: صدر أخيراً عن دار الانتشار العربي ببيروت كتاب ” أأنا الوحيد الذي أكل التفاحة؟! مختارات من القصة العمانية” للكاتبين هدى حمد وسليمان المعمري، وسيكون متوفراً بمعرض مسقط الدولي للكتاب الذي يقام شهر فبراير المقبل.

سليمان 2.jpg

وفي تصريح خاص لصحيفة ” شؤون عمانية ” الإلكترونية قال القاص والكاتب سليمان المعمري: ” لقد عملنا أنا والاخت هدى حمد على هذا المشروع منذ خمس سنوات، ولكن بصورة متقطعة، حيث بدأنا بجمع القصص منذ عام 2012 وحاولنا فيه قدر الإمكان أن يمثل الكتاب القصة العمانية منذ بداياتها إلى اليوم، ولذلك سيجد القارئ فيه قصصا لكتاب قدامى مثل محمد القرمطي وأحمد الزبيدي بالإضافة إلى كتاب حديثين مثل فاطمة إحسان وحسام المسكري – على سبيل المثال –.”

هدى حمد.jpg

وجاء في الغلاف الأخير للكتاب: “منذ نصف قرن تقريبا، انجذب الكاتب العُماني لكتابة القصة القصيرة بفضل شكلها المُنفتح، ولكونها وسيلة ناجحة لعكس مُتغيرات الواقع ومفارقاته وتقلباته، إلا أنّها لم تأخذ مسارها الواضح إلا عقب النصف الثاني من ثمانينيات القرن المنصرم. وعبر هذا الكتاب، “أأنا الوحيد الذي أكل التفاحة؟”، يُقدم الكاتبان هدى حمد وسليمان المعمري مُختارات قصصية لأكثر من ستين كاتباً عُمانيا، بين من غامر مُبكرا بالكتابة، وبين من اختمرت تجربته بالمِراس.

وقد اعتمد الكاتبان معايير ساعدت على إتمام المشروع، أبرزها الجماليات الفنية للنصوص المُختارة وقدرتها على تأسيس مستويات جديدة للتأويل لدى القارئ. تلك النصوص التي اتسمت – رغم تفاوتها – بجزالة اللغة وقوة الفكرة، وعجنتْ نفسها بالجغرافيا المحلية -دون أن يكون هدفها الوحيد هو التوثيق- وإنما إعطاءُ “المعنى” للأشياء.

من جهة أخرى، لا ينفي محرِّرا الكتاب احتكامهما إلى الذوق الشخصي في اختيار هذا النص دون ذاك، مؤكدّيْن أنّه لو أقدم غيرهما من الكُتّاب أو الباحثين على تجربة مماثلة فإنهم سيقدِّمون -بلا شك- كتاب مختارات مختلفاً.

وعلى أية حال، يمكن للقارئ أن يرصد هنا، أجيالا مختلفة من كتّاب القصة في عُمان، بدءاً من ثمانينيات القرن الماضي وحتى منتصف العقد الثاني من الألفية الجديدة.

إرسالمشاركةغرد
الخبر السابق

الفيروز رئيسًا للاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد بالتزكية

الخبر التالي

ضبط مجموعة من الرجال ظهروا بملابس نسائية

شؤون عمانية

شؤون عُمانية صحيفة إلكترونية مرخصة من وزارة الإعلام، ومختصة بمتابعة الشأن المحلي وقضايا الرأي العام، وتصدر عن النهار للإعلام الرقمي.

الأرشيف

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

No Result
إظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار الوطن
    • محليات
    • مال وأعمال
    • متابعات وتحقيقات
    • الرياضة
  • ثقافة وأدب وفنون
  • مقالات
  • علوم وتكنولوجيا
  • طب وصحة
  • من نحن
  • تواصل معنا

© 2017 - 2024 شؤون عُمانية -جميع الحقوق محفوظة.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In